الصفحه ٣٤٤ : (فَوَقاهُمُ اللهُ
شَرَّ ذلِكَ) يقول : خوف ذلك (الْيَوْمِ
وَلَقَّاهُمْ نَضْرَةً) يقول : بهجات الجنّة
الصفحه ٥١ : عباية بن ربعي ، عن أبي أيوب : أنّ النبيّ صلىاللهعليهوسلم مرض مرضة فأتته فاطمة تعوده ، فلمّا رأت ما
الصفحه ٣٤٦ : صلىاللهعليهوسلم لعليّ رضي الله عنه : «هو أنت وشيعتك يوم القيامة راضين
مرضيين». (١)
٥٧٩. ابن مردويه ، عن ابن عباس
الصفحه ٥٧ : الليثي ، قال : مرض أبو ذر رضي الله عنه مرضا شديدا
حتّى أشرف على الموت ، فأوصى إلى عليّ بن أبي طالب
الصفحه ٥٨ :
معاوية بن ثعلبة ، قال : دخلنا على أبي ذر رضي الله عنه نعوده في مرضه
الّذي مات فيه ، فقلنا : أوص
الصفحه ٦٩ : معه في الأسفار ، أقوم على المرضى ، وأداوي
الجرحى.
فدخلت على رسول
الله صلىاللهعليهوسلم ببيت عائشة
الصفحه ٧٠ : برسول الله صلىاللهعليهوسلم
أخرج معه في الأسفار ، أقوم على المرضى وأداوي الجرحى ، فدخلت على رسول الله
الصفحه ٧٤ : : قالت لي معاذة الغفاريّة : كنت
أنيسا لرسول الله صلىاللهعليهوسلم أخرج معه في الأسفار ، أقوم على المرضى
الصفحه ١٣٣ : غيري؟
قالوا : اللهمّ لا.
قال : أنشدكم
بالله أمنكم أحد يشري نفسه ابتغاء مرضات الله غيري؟ قالوا :اللهمّ
الصفحه ١٨٧ : لعليّ : «إنّك ستقدم على الله وشيعتك راضين مرضيين».
(٤)
__________________
رسول الله
الصفحه ١٨٨ : وشيعتك راضين مرضيين ، ويقدم عليك عدوّك
غضاب مقمحين» ، ثمّ جمع يده إلى عنقه يريهم الأقماح ، رواه الطبراني
الصفحه ٢٢٣ : . (٢) ٦ / قوله تعالى : (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللهِ) [الآية : ٢٠٧].
٣١٤. ابن
الصفحه ٢٢٤ :
٣١٥. ابن مردويه ، عن عليّ بن الحسين ، قال : أوّل من شرى نفسه ابتغاء
مرضات الله عزوجل عليّ بن أبي
الصفحه ٣٢٥ : بن مهران الأعمش ومعه ابن أبي ليلى وابن
شبرمة في مرضه الّذي مات فيه ، فقال له أبو حنيفة : يا أبا محمّد
الصفحه ٣٤٧ :
وشيعتك يوم القيامة راضين مرضيين». (١)
٥٨١. ابن مردويه ، حدّثنا أحمد بن محمّد بن السري ، حدّثنا