الصفحه ٣٣٢ : رضي الله عنه قال : إنّ في كتاب الله لآية ما
عمل بها أحد قبلي ، ولا يعمل بها أحد بعدي ، آية النجوى (يا
الصفحه ٢٦٩ : من الطيّب إلّا الطيّب!». (١)
__________________
روى القرطبي في
تفسيره (ج ٩ ، ص ٢٣٦) ، قال : وقال
الصفحه ٢٥٩ : اليقين (ص ٣٩١).
قال الزمخشري في تفسيره الكشاف (ج ٢ ، ص
٢٢٤) : قوله تعالى : (قَدَمَ
صِدْقٍ عِنْدَ
الصفحه ٢٥ : أبي طالب ، مع ما تقدّم منّا إيراده في ثبت مؤلّفاته ، بوجود كتاب له
بعنوان فضائل أبي بكر.
مذهبه
مع
الصفحه ٣٣٨ : : ١٩].
٥٧١. ابن مردويه ، عن ابن عباس رضي الله عنه في قوله : (فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتابَهُ
الصفحه ٢٠ : ) (١) فقيل : ما السبيل؟ قال :الزاد والراحلة.
١٤. كتاب
مسانيد الشعراء.
ذكره ابن كثير
في تفسيره
الصفحه ٢٦١ :
(ج ١ ، ص ٢٧٢) ، قال : قرأت في التفسير العتيق الّذي عندي : حدّثنا محمّد بن سهل
أبو عبد الله الكوفي ، عن عثمان بن
الصفحه ١٨ : تهذيب التهذيب (ج ٨ ، ص ١٩٢) قال : «... وجدت الحديث في تفسير ابن مردويه».
٢. الأمالي (الثلاثمائة
مجلس
الصفحه ٣٤٣ : .
قال لها الأسير
: وأن الدال على الخير كفاعله.
فقالت له : أهل
ذلك المنزل الّذي ترى فيه رجلا وامرأة
الصفحه ٣٤١ : الآية من
تفسيره (ج ٣٠ ، ص ٢٤٣) : ذكر الواحدي في كتاب البسيط : أنّها نزلت في حق عليّ رضي
الله عنه.
وقال
الصفحه ٢٦٨ : عباس في قوله تعالى : (وَمَنْ عِنْدَهُ عِلْمُ الْكِتابِ) قال : هو عليّ بن أبي طالب. (٤)
٤١٦. ابن
الصفحه ٣٣٤ : ، ج ١ ، ص ٣٠٥.
روى الطبري في تفسيره (ج ٢٨ ، ص ٥٩) ،
قال : حدّثني بشر ، قال : حدّثنا يزيد ، قال : حدّثنا سعيد
الصفحه ١٥٦ :
رجل ممّن معك إلّا وله بمكة من يحفظ عياله ، فكتبت بهذا الكتاب ليكونوا لي
في عيالي ، فأنزل الله
الصفحه ٨٩ : . ابن مردويه ، عن ابن عباس ـ رضي الله عنهما ـ قال : سألت عليّ بن
أبي طالب رضي الله عنه : لم لم تكتب في
الصفحه ٣٣٣ : .
(٢) الطرائف ، ح ٣٦ ،
ص ٤١ ، قال فيه : روى ابن مردويه في كتاب المناقب في تفسير آية النجوى من أربع طرق
هذه أحدها