الصفحه ٦٩٣ :
قالُوا
أَضْغاثُ أَحْلامٍ وَما نَحْنُ بِتَأْوِيلِ الْأَحْلامِ بِعالِمِينَ (٤٤) وَقالَ الَّذِي نَجا
الصفحه ٦٤٣ : معصوم ـ لا بد وأن يصدر منه ذنب
يستحق العقاب به فتكون نجاة كل فرد برحمته سبحانه.
قال في تفسير
الصافي
الصفحه ١٢ : نوع من أنواع القمار
خصّص بالذكر لاشتهاره في زمن الجاهلية ، وقد مر تفسير هذه الكلمات سابقا (رِجْسٌ) أي
الصفحه ٥٤ : وقيام
__________________
(١) مجمع البيان : ج
٤ ص ٢٢ وتفسير القمي : ج ١ ص ١٩٥.
(٢) الكافي
الصفحه ٧٣ : أن
الغالب تفسير الآيات الدالة على العذاب بعذاب الآخرة ، مع أن الإطلاق خلاف ذلك ،
فإن من أعرض عن ذكره
الصفحه ١٥١ : ءَ
بِالسَّيِّئَةِ) في التاء القولان ، وإذا كانت للتأنيث فهي صفة «خصلة» (فَلا
__________________
(١) تفسير الإمام
الصفحه ١٥٦ : قائِلُونَ (٤)
____________________________________
[٢]
(المص) قد تقدم تفسير فواتح السور المقطعة ، وأنها
الصفحه ١٧١ :
تَعْلَمُونَ) على نحو الاستفهام الإنكاري.
وقد ورد في
التفسير : أن الآية نزلت بمناسبة ما كان يفعله المشركون
الصفحه ١٧٣ : » (١).
والظاهر أن الآية
عامة تشمل غير الثياب أيضا ولذا روي عن الصادق عليهالسلام ، تفسيرها ب «التمشيط
الصفحه ١٩٢ : التفسير ،
وكيف كان فإنه بقدرة الحكيم القدير (فَأَخْرَجْنا بِهِ) أي بسبب الماء (مِنْ كُلِّ
الثَّمَراتِ
الصفحه ١٩٦ :
المقصود في الكتاب تفسير الآيات ـ حسب ظواهرها ـ نطوي القصة طيا.
[٦٦]
(وَ) أرسلنا (إِلى عادٍ) أي قبيلة عاد
الصفحه ٢٤٣ :
____________________________________
مكتوب فيها
التوراة (مِنْ كُلِّ شَيْءٍ) مما يحتاج إليه الناس في أمور دينهم ودنياهم (مَوْعِظَةً) هذا تفسير
الصفحه ٢٤٦ : عليه الريح دخلت في جوفه فأحدثت صوتا. وفي تفسير
آخر : إن «السامري» رأى جبريل عليهالسلام راكبا فرسا حين
الصفحه ٢٥٠ : )
____________________________________
يصبحون أذلاء ،
يكثر فيهم القتل والطرد ، ويذكرون بسوء أبدا. وقد مر تفسير قوله تعالى : (ضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ
الصفحه ٢٦٩ : ) (١) ، وهذا التفسير للآية الكريمة إنما هو القول الثاني الذي
يأخذ بالظاهر مع غض النظر عن أخبار «عالم الذر