الصفحه ٣١٨ : الذي يحلني. فجاءه فحله بيده ثم قال أبو
لبابة : إن من تمام توبتي أن أهجر دار قومي التي أصبت فيها الذنب
الصفحه ٣١٧ : شريعته. وقد نزلت هذه الآية في أبي لبابة ، وإن كانت
هي عامة لكل من يريد الخيانة.
فقد ورد أن الرسول
الصفحه ٦٠٧ : )
____________________________________
«غاض يغيض» إذا
تسرّب في الباطن (وَقُضِيَ الْأَمْرُ) تمّ الأمر المراد ، وهو هلاك الكفار ونجاة المؤمنين
الصفحه ١٦٧ :
قالَ
اهْبِطُوا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ وَلَكُمْ فِي الْأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ
وَمَتاعٌ
الصفحه ٣١٩ :
سبحانه من يرجّح أمر الله على ماله وولده ، ومن يرجّحهما على أمره سبحانه ، فإن
أبا لبابة حمله على ما فعل أن
الصفحه ١٢٦ : يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقاً حَرَجاً كَأَنَّما يَصَّعَّدُ فِي السَّماءِ
كَذلِكَ يَجْعَلُ اللهُ الرِّجْسَ
الصفحه ٦٥٣ : عمله.
في تفسير «الصافي»
: قال ابن عباس : ما نزلت آية كان أشق على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم من
الصفحه ٣٠٣ : كانوا مقاتلين ، والبقية للبشارة وتقوية القلوب ، كما يقال : إن العاملين في
المدينة عشرة ، فإذا قيل : إنهم
الصفحه ٦٨٦ : الرؤيا ، وقد كان عيسى عليهالسلام كذلك كما قال : (وَأُنَبِّئُكُمْ بِما
تَأْكُلُونَ وَما تَدَّخِرُونَ فِي
الصفحه ٦٥٠ :
وَأَمَّا
الَّذِينَ سُعِدُوا فَفِي الْجَنَّةِ خالِدِينَ فِيها ما دامَتِ السَّماواتُ
وَالْأَرْضُ
الصفحه ٥٣٧ :
إِذْ
تُفِيضُونَ فِيهِ وَما يَعْزُبُ عَنْ رَبِّكَ مِنْ مِثْقالِ ذَرَّةٍ فِي الْأَرْضِ
وَلا فِي
الصفحه ٤٦٤ :
مِنْ
أَوَّلِ يَوْمٍ أَحَقُّ أَنْ تَقُومَ فِيهِ فِيهِ رِجالٌ يُحِبُّونَ أَنْ يَتَطَهَّرُوا
وَاللهُ
الصفحه ٥٧٧ :
وَما
مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ إِلاَّ عَلَى اللهِ رِزْقُها وَيَعْلَمُ
مُسْتَقَرَّها
الصفحه ٩١ :
وَيَوْمَ
يَقُولُ كُنْ فَيَكُونُ قَوْلُهُ الْحَقُّ وَلَهُ الْمُلْكُ يَوْمَ يُنْفَخُ فِي
الصُّورِ
الصفحه ١٧٤ : هِيَ لِلَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَياةِ الدُّنْيا خالِصَةً يَوْمَ
الْقِيامَةِ كَذلِكَ نُفَصِّلُ الْآياتِ