الصفحه ٩٦ : الحسنة ، ويجوز بسبب فلاحهم لأنّ العمل الصالح سبب الفلاح ، وهو
دخول الجنة ، ويجوز أن يسمّى العمل الصالح في
الصفحه ٥٧٧ :
مصابيح الأنام ، وأصحابه مفاتيح دار السلام (١) والله أعلم بالصواب وإليه الملجأ والمآب
الصفحه ٦٣١ : تفسيره
٧
١ ـ فهرس شواهد السور
٤٤٩
ـ مفاتيح لبعض الرموز
الصفحه ٤٣٩ : يَقُولُ سَفِيهُنَا عَلَى اللَّهِ
شَطَطًا
(٤) وَأَنَّا
ظَنَنَّا أَن لَّن تَقُولَ الْإِنسُ وَالْجِنُّ عَلَى
الصفحه ١٨١ :
(ادْخُلُوا الْجَنَّةَ أَنتُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ تُحْبَرُونَ (٧٠) يُطَافُ عَلَيْهِم بِصِحَافٍ
الصفحه ٣١٣ : آلَاء رَبِّكُمَا
تُكَذِّبَانِ) (٤٩)
أي ولا جنّ ، فوضع
الجانّ الذي هو أبو الجنّ موضع الجنّ ، كما يقال
الصفحه ٣٣٢ : البيض أفلحوا ، فإذا ذهب بهم إلى
الجنة ومرّوا على الصراط يسعون سعى بسعيهم ذلك النور وتقول لهم الملائكة
الصفحه ١٠١ : مِنَ الْجَنَّةِ حَيْثُ نَشَاء فَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ (٧٤) وَتَرَى الْمَلَائِكَةَ حَافِّينَ مِنْ
الصفحه ٢١٦ : الْجِنِّ
يَسْتَمِعُونَ الْقُرْآنَ فَلَمَّا حَضَرُوهُ قَالُوا أَنصِتُوا فَلَمَّا قُضِيَ
وَلَّوْا إِلَى
الصفحه ٣٣٥ :
(سَابِقُوا إِلَى
مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا كَعَرْضِ السَّمَا
الصفحه ٤٦٧ : )
(١٦)
وهواؤها معتدل لا
حرّ شمس يحمي ولا شدة برد تؤذي ، وفي الحديث : (هواء الجنة سجسج لا حرّ ولا قرّ
الصفحه ٤٦٨ : ـ ١٨ ـ (وَيُسْقَوْنَ) أي الأبرار (فِيها) في الجنة (كَأْساً) خمرا (كانَ مِزاجُها
زَنْجَبِيلاً. عَيْناً
الصفحه ١١ : الْجَنَّةَ قَالَ يَا لَيْتَ قَوْمِي
يَعْلَمُونَ (٢٦) بِمَا غَفَرَ لِي رَبِّي وَجَعَلَنِي مِنَ الْمُكْرَمِينَ
الصفحه ١٠٠ : ) وَسِيقَ الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ إِلَى الْجَنَّةِ
زُمَرًا حَتَّى إِذَا جَاؤُوهَا وَفُتِحَتْ
الصفحه ٢٧٩ :
(إِنَّ الْمُتَّقِينَ
فِي جَنَّاتٍ وَنَعِيمٍ (١٧) فَاكِهِينَ بِمَا
آتَاهُمْ رَبُّهُمْ وَوَقَاهُمْ