الصفحه ٤٨ : شَيْباً) تمييز ، أي فشا في رأسي الشيب ، واشتعال (١) النار إذا تفرقت في التهابها وصارت شعلا فشبّه الشيب
الصفحه ٢٠٠ :
(إِنَّ الَّذِينَ جاؤُ
بِالْإِفْكِ عُصْبَةٌ مِنْكُمْ لا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَكُمْ بَلْ هُوَ خَيْرٌ
الصفحه ٨٢ : (٢٧) يَفْقَهُوا قَوْلِي (٢٨)
وَاجْعَلْ
لِي وَزِيراً مِنْ أَهْلِي (٢٩) هارُونَ أَخِي (٣٠) اشْدُدْ بِهِ
الصفحه ٣٥٤ :
مَفاتِحَهُ لَتَنُوأُ بِالْعُصْبَةِ أُولِي الْقُوَّةِ إِذْ قالَ لَهُ قَوْمُهُ لا
تَفْرَحْ إِنَّ اللهَ لا
الصفحه ٢٠١ : ) أي على كلّ امرىء من العصبة جزاء إثمه على مقدار خوضه فيه
، وكان بعضهم ضحك ، وبعضهم تكلّم فيه ، وبعضهم
الصفحه ٤٧٩ : خالصا لا لحمية وعصبية (١) بل لطلب الحقّ (مَثْنى) اثنين اثنين (وَفُرادى) فردا فردا (ثُمَّ تَتَفَكَّرُوا
الصفحه ٣٩٤ : )
المأمور أو عن
الدين (١) (فِطْرَتَ اللهِ) أي الزموا فطرة دين (٢) الله ، والفطرة الخلقة ، ألا ترى إلى قوله
الصفحه ٣٢٣ :
(وَإِذا وَقَعَ الْقَوْلُ
عَلَيْهِمْ أَخْرَجْنا لَهُمْ دَابَّةً مِنَ الْأَرْضِ تُكَلِّمُهُمْ أَنَّ
الصفحه ٤٥٨ : قالُوا) ما مصدرية أو موصولة ، وأيهما كان فالمراد البراءة عن
مضمون القول ومؤدّاه ، وهو الأمر المعيب وأذى
الصفحه ٢٠ : قول المسلمين ، وإنما عرفوا ذلك بإخبار رسول الله صلىاللهعليهوسلم وبما ذكرنا من قبل.
وعن علي رضي
الصفحه ١١٧ : بِالْقَوْلِ
وَهُمْ بِأَمْرِهِ يَعْمَلُونَ (٢٧) يَعْلَمُ ما بَيْنَ
أَيْدِيهِمْ وَما خَلْفَهُمْ وَلا يَشْفَعُونَ
الصفحه ١٥٣ :
الْأَنْعامُ إِلاَّ ما يُتْلى عَلَيْكُمْ فَاجْتَنِبُوا الرِّجْسَ مِنَ
الْأَوْثانِ وَاجْتَنِبُوا قَوْلَ الزُّورِ
الصفحه ٢٢٢ :
بَلْ أُولئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ (٥٠)
إِنَّما
كانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذا دُعُوا إِلَى اللهِ
الصفحه ٢٣٨ : المفاجأة بالاحتجاج والإلزام حسنة رائعة ، وخاصة إذا
انضم إليها الالتفات وحذف القول ، ونظيرها : (يا أَهْلَ
الصفحه ٣٥٠ : الَّذِينَ
حَقَّ عَلَيْهِمُ الْقَوْلُ رَبَّنا هؤُلاءِ الَّذِينَ أَغْوَيْنا أَغْوَيْناهُمْ
كَما غَوَيْنا