الصفحه ٣١٧ :
حَدائِقَ ذاتَ بَهْجَةٍ ما كانَ لَكُمْ أَنْ تُنْبِتُوا شَجَرَها أَإِلهٌ مَعَ
اللهِ بَلْ هُمْ قَوْمٌ
الصفحه ٢٢٢ :
(أَفِي قُلُوبِهِمْ
مَرَضٌ أَمِ ارْتابُوا أَمْ يَخافُونَ أَنْ يَحِيفَ اللهُ عَلَيْهِمْ وَرَسُولُهُ
الصفحه ١٦٢ :
(لِيَجْعَلَ ما
يُلْقِي الشَّيْطانُ فِتْنَةً لِلَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَالْقاسِيَةِ
الصفحه ٣٩٥ : ـ (وَإِذا مَسَّ النَّاسَ ضُرٌّ) شدّة من هزال أو مرض أو قحط أو غير ذلك (دَعَوْا رَبَّهُمْ مُنِيبِينَ إِلَيْهِ
الصفحه ٤٣٢ :
الْمُنافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ ما وَعَدَنَا اللهُ وَرَسُولُهُ
إِلاَّ غُرُوراً)
(١٢)
قبل
الصفحه ٤٤٠ : اتَّقَيْتُنَّ فَلا تَخْضَعْنَ
بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلاً مَعْرُوفاً (٣٢
الصفحه ٤٥٥ : اللهُ غَفُوراً رَحِيماً (٥٩) لَئِنْ لَمْ
يَنْتَهِ الْمُنافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ
الصفحه ٨٧ : الواحد والجمع (شَتَّى) صفة للأزواج أو للنبات جمع شتيت كمريض ومرضى ، أي إنها
مختلفة النفع والطعم
الصفحه ١٣٢ : الضّرر في النفس
من مرض أو هزال (وَأَنْتَ أَرْحَمُ
الرَّاحِمِينَ) ألطف في السؤال حيث ذكر نفسه بما يوجب
الصفحه ١٦١ : العصمة ،
فتنبه عليه ، وقيل نبّهه جبريل عليهالسلام ، فأخبرهم أنّ ذلك كان من الشيطان. وهذا القول غير مرضي
الصفحه ١٦٩ : ، بالتيمّم ، وبالإيماء وبالقصر ، والإفطار بعذر السفر والمرض ، وعدم
الراحلة (٢) (مِلَّةَ أَبِيكُمْ
إِبْراهِيمَ
الصفحه ٢٠٦ : مرضها وهي خائفة من القدوم على الله تعالى فقال : لا تخافي لأنك لا
تقدمين إلا على مغفرة ورزق كريم وتلا
الصفحه ٢٧٣ : والمرض لا معا معا.
٨٢ ـ (وَالَّذِي أَطْمَعُ) طمع العبيد في الموالي بالإفضال لا على الاستحقاق
الصفحه ٢٧٥ : )
مريض لقوله تعالى
: (فِي قُلُوبِهِمْ
مَرَضٌ) (١) أي إن المال إذا صرف في وجوه البرّ وبنوه صالحون فإنه
الصفحه ٣١٨ : والمفعول مضطر ، والمضطرّ الذي أحوجه مرض أو فقر
أو نازلة من نزال الدهر إلى الالتجاء (١) والتضرّع إلى الله