الصفحه ١٤٢ :
(وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يُجادِلُ فِي اللهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّبِعُ كُلَّ شَيْطانٍ مَرِيدٍ
الصفحه ٧٣ :
يَتَفَطَّرْنَ مِنْهُ وَتَنْشَقُّ الْأَرْضُ وَتَخِرُّ الْجِبالُ هَدًّا (٩٠)
أَنْ
دَعَوْا لِلرَّحْمنِ وَلَداً (٩١
الصفحه ١٠٥ : لِبَعْضٍ عَدُوٌّ فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي هُدىً
فَمَنِ اتَّبَعَ هُدايَ فَلا يَضِلُّ وَلا يَشْقى (١٢٣
الصفحه ٢٧٣ : يَهْدِينِ) لمناهج الدنيا ولمصالح الدين ، والاستقبال في يهديني مع
سبق العناية بالهداية (٤) لأنه يحتمل يهديني
الصفحه ٢٩٥ : .
(٤) في (ظ) هداية
ومبشرة ، وفي (ز) هداية وبشارة.
الصفحه ٤١٩ :
وَسَمِعْنا فَارْجِعْنا نَعْمَلْ صالِحاً إِنَّا مُوقِنُونَ (١٢)
وَلَوْ
شِئْنا لَآتَيْنا كُلَّ نَفْسٍ هُداها
الصفحه ٦٠ : الطريق السويّ ،
فهب أني وإياك في مسير وعندي معرفة بالهداية دونك فاتّبعني أنجّك من أن تضلّ وتتيه
، ثم ثلّث
الصفحه ١٢٤ : جاحدون أنه منزّل من عند الله.
٥١ ـ (وَلَقَدْ آتَيْنا إِبْراهِيمَ رُشْدَهُ) هداه (مِنْ قَبْلُ) من قبل
الصفحه ٢٣٧ : تركوا الجارّ كما
تركوه في هداه الطريق والأصل إلى الطريق أو للطريق ، وضلّ مطاوع أضلّه ، والمعنى أأنتم
الصفحه ٢٩٧ : هداية الطريق وإما اقتباس النار ، ولم يدر أنه ظافر على
النار بحاجتيه الكلّيتين وهما عزّ الدنيا والآخرة
الصفحه ٣٢٢ :
حيث يضلّون الطريق ولا يقدر أحد أن ينزع ذلك عنهم ويجعلهم هداة بصراء إلّا الله
تعالى ، ثم أكّد حال
الصفحه ٣٣٠ : هداها) (١) وهذا على سبيل الفرض ، أي لو كان غير مطبوع على قلبه كآسية
لقال مثل قولها ، ولأسلم (٢) كما
الصفحه ٣٤٧ :
يَهْدِي مَنْ يَشاءُ) يخلق فعل الاهتداء فيمن يشاء (وَهُوَ أَعْلَمُ
بِالْمُهْتَدِينَ) بمن يختار الهداية
الصفحه ٣٤٨ : ما يسمّى هداية ، وهو خلق الاهتداء وإعطاء التوفيق والقدرة.
٥٧ ـ (وَقالُوا إِنْ نَتَّبِعِ الْهُدى
الصفحه ٣٦٧ : ءُ) بالخذلان (وَيَرْحَمُ مَنْ
يَشاءُ) بالهداية وبالحرص والقناعة ، أو بسوء الخلق وحسنه ، أو
بالإعراض عن الله