الصفحه ٤٩ : كثر في هذا الوحي المبين والنور العظيم من هذه البيانات
والتفاسير فهو على كرسي رفعته لا ينقص ، وجماله
الصفحه ٢٠٧ :
وَلا
تَتَّبِعُوا خُطُواتِ الشَّيْطانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ (١٦٨) إِنَّما
يَأْمُرُكُمْ
الصفحه ٦ : ) (٣) وبالسلطان رابعة (فَأْتُونا بِسُلْطانٍ
مُبِينٍ) (٤) لما في هذه الألفاظ من اندماج بين وحي اللفظ وبصيرة العقل
الصفحه ١٧ : تطوّر العلوم والمعارف.
٩ ـ من حيث خواصّه
المعنويّة وخصائصه الذاتيّة في التأثير على الأرواح ، وشفائه
الصفحه ١٨ : سدّدهم الله تعالى ورواتهم حول فضل القرآن وخصائصه وعلومه ومزاياه
وفي شتى المجالات. نذكر منها على سبيل
الصفحه ٣١ : تجري على الحقائق الكلّيّة والمقامات النوعيّة دون خصائص
الأفراد والآحاد ، فحيثما خوطب قوم بخطاب أو نسب
الصفحه ٥٥ : علميّا له خصائصه
ومميّزاته ، حيث إنّ كلّ تفسير كتب ـ وضمن الشروط الموضوعة والمقرّرة لذوي
الاختصاص ـ يضيف
الصفحه ٦٦ : العامّة قلّما يلحظ
في كتب التفسير حتّى الجديدة منها.
سابعا : أنّ من
خصائص هذا التفسير كذلك والتي تضفي
الصفحه ٢٣٥ : ، ويبين خصائص البشر ، ليعطي درسا لمن أراد
الصلاح والرشاد فيقول سبحانه : (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يُعْجِبُكَ
الصفحه ٣٣٤ : ) بضمائرهم وأعمالهم ولذا فضلهم على من سواهم إن هؤلاء
الأنبياء كلهم ذووا خصائص واحدة موروثة من جدهم آدم
الصفحه ٢٣٧ : إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ (٢٠٨)
____________________________________
الأخنس بن شريق ،
كان يظهر
الصفحه ٤١٤ : مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلالٍ مُبِينٍ (١٦٤) أَوَلَمَّا
أَصابَتْكُمْ مُصِيبَةٌ قَدْ أَصَبْتُمْ مِثْلَيْها
الصفحه ٦٢١ :
قَدْ
جاءَكُمْ مِنَ اللهِ نُورٌ وَكِتابٌ مُبِينٌ (١٥)
يَهْدِي
بِهِ اللهُ مَنِ اتَّبَعَ رِضْوانَهُ
الصفحه ٥٨٥ : )
____________________________________
كاملا بل إما وحيا
وإما جزءا ، كداود عليهالسلام.
[١٦٥]
(وَ) أرسلنا (رُسُلاً) بالوحي إليهم (قَدْ
الصفحه ٢٩ : ) عَلى قَلْبِكَ
لِتَكُونَ مِنَ الْمُنْذِرِينَ (١٩٥) بِلِسانٍ عَرَبِيٍّ
مُبِينٍ) (٣). قال : «هي الولاية