الصفحه ٣٠ : ، وكتابه «المبسوط في القراءات العشر» (غاية النهاية ١ /
٤٩).
(٩) الكافي : أي
كتابه «الكافي» شرح كتاب آخر
الصفحه ٨ : ).
شرح تأويلات
القرآن : وهو من كتبه.
شرح المنار : وهو
من كتبه.
الكافي : وهو كتاب
«الكافي شرح الوافي
الصفحه ٤٠ : الإعجاز ، وذلك أنّ النّطق بالحروف
أنفسها كانت العرب فيه مستوية الأقدام الأميّون منهم وأهل الكتاب ، بخلاف
الصفحه ١٩ : بكتاب العقائد النسفية.
٢ ـ اعتماد
الاعتقاد : وهو شرح للكتاب السابق.
٣ ـ فضائل
الأعمال.
٤ ـ الوافي
الصفحه ١٣٢ : جَعَلْناكُمْ) ومثل ذلك الجعل العجيب جعلناكم ، فالكاف للتشبيه وذا جرّ
بالكاف ، واللام للفرق بين الإشارة إلى
الصفحه ١٦٧ :
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً وَلا تَتَّبِعُوا خُطُواتِ
الصفحه ٢٩ :
فاتحة الكتاب
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ (١)
مكّية وقيل مدنيّة
والأصح أنّها مكّية
الصفحه ١٣٧ : الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُعَلِّمُكُمْ ما لَمْ
تَكُونُوا تَعْلَمُونَ)
(١٥١)
١٥٠ ـ (وَمِنْ حَيْثُ خَرَجْتَ
الصفحه ١٩٦ : الكتاب لأنّه في كتبهم كذلك (وَإِنَّكَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ) حيث تخبر بها من غير أن تعرف بقراءة كتاب أو
الصفحه ٤٤٣ :
أَيَّدْتُكَ بِرُوحِ الْقُدُسِ تُكَلِّمُ النَّاسَ فِي الْمَهْدِ وَكَهْلاً وَإِذْ
عَلَّمْتُكَ الْكِتابَ
الصفحه ٢٠٢ :
كالذي حاجّ
إبراهيم ، أو كالذي مر ، وقال صاحب الكشف (١) فيه : الكاف زائدة والذي عطف على قوله إلى
الصفحه ٢١٥ : الحاضرة ، على أنّ الإشهاد كاف فيه دون الكتابة والأمر للندب (وَلا يُضَارَّ كاتِبٌ وَلا شَهِيدٌ) يحتمل البنا
الصفحه ٢٢٣ : بالتأويل يقولون آمنا به
أي بالمتشابه أو بالكتاب (كُلٌ) من متشابهه ومحكمه (مِنْ عِنْدِ رَبِّنا) من عند الله
الصفحه ٥٤ : ،
وما كافة لأنّها تكفها عن العمل.
١٢ ـ (أَلا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ
وَلكِنْ لا يَشْعُرُونَ
الصفحه ٥٥ : ومن عداهم
كالبهائم ، والكاف في كما (١) في موضع النصب ، لأنه صفة مصدر محذوف ، أي إيمانا مثل
إيمان الناس