الصفحه ٢٣١ : شَيْءٍ إِلاَّ أَنْ تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقاةً
وَيُحَذِّرُكُمُ اللهُ نَفْسَهُ وَإِلَى اللهِ الْمَصِيرُ
الصفحه ٢٦٠ : نفسه أو بنيه أو أبيه ،
وقيل : لا يتقي الله عبد حقّ تقاته حتى يحزن لسانه ، والتقاة من اتقى كالتؤدة من
الصفحه ١٩٣ : بدّ من الجهاد (فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتالُ) أي أجيبوا إلى ملتمسهم (تَوَلَّوْا) أعرضوا عنه
الصفحه ٢٥٠ :
(ما كانَ لِبَشَرٍ
أَنْ يُؤْتِيَهُ اللهُ الْكِتابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ ثُمَّ يَقُولَ
الصفحه ٥٠ : يسمع قول الحقّ ولم ينظر في نفسه وفي
غيره من المخلوقين (٢) ليرى آثار الحدث (٣) فيعلم أن لا بدّ من صانع
الصفحه ١٥٠ :
ولكم في هذا الجنس من الحكم الذي هو القصاص حياة عظيمة لمنعه عما كانوا عليه من
قتل الجماعة بواحد متى
الصفحه ١٥٢ : مدني وابن ذكوان (١) ، وكان ذلك في بدء الإسلام فرض عليهم الصوم ولم يتعودوه
فاشتدّ عليهم فرخّص لهم في
الصفحه ١٩١ : تشجيع
للمسلمين على الجهاد وأنّ الموت إذا لم يكن منه بدّ ولم ينفع منه مفرّ فأولى أن
يكون في سبيل الله
الصفحه ٢٠٤ : فيه الحكمة.
ولما برهن على
قدرته على الإحياء حثّ على الإنفاق في سبيل الله ، وأعلم أنّ من أنفق في
الصفحه ٢٨٣ : (١) والمسلمين رضوان الله عليهم (٢) (يَظُنُّونَ بِاللهِ
غَيْرَ الْحَقِ) في حكم المصدر أي يظنون بالله غير الظنّ
الصفحه ٣٠٠ : ، وهو في محلّ الحال ، أي يتفكرون قائلين ،
والمعنى ما خلقته خلقا باطلا بغير حكمة بل خلقته لحكمة عظيمة وهو
الصفحه ٢١٣ :
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا إِذا تَدايَنْتُمْ بِدَيْنٍ إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى فَاكْتُبُوهُ
الصفحه ٦ : ذلك يمر عليه بدون أن يتعقبه أحيانا وأحيانا يتعقبه ولا يرتضيه (٣).
ويقول : ولعله يرى
أن كل ما يمس
الصفحه ٣٤٣ : انْفِرُوا
جَمِيعاً) أي مجتمعين ، أو مع النبي عليهالسلام ، لأنّ الجمع بدون الشمع (٢) لا يتم ، والعقد بدون
الصفحه ٨ : دقيق نقله بدون تدقيق
من اطلع على كتب المتخصصين في التعريف بكتب التفسير والمفسرين حتى أن بعضهم خلط ما