الصفحه ١٥٨ : ، وقيل لحكيم : ما أشدّ من الموت؟ قال : الذي يتمنّى فيه الموت ، فقد جعل
الإخراج من الوطن من الفتن التي
الصفحه ٣٠٠ : ، وفيه تفخيم لشأن المنادي إذ لا منادي
أعظم من مناد ينادي للإيمان (أَنْ آمِنُوا) بأن آمنوا أو أي آمنوا
الصفحه ٤٦٤ : الأعمال ليست
من الإيمان.
٢ / ٣
جواز البيع
تعاطيا.
٢ / ١٦
أن النار
مخلوقة
الصفحه ٨٥ : ، (بِعَهْدِي) بما عاهدتموني عليه من الإيمان بي والطاعة لي ، أو من
الإيمان بنبي الرحمة والكتاب المعجز ، (أُوفِ
الصفحه ٢٨٩ : المؤمنين وقالوا ما قالوا تباعدوا بذلك عن
الإيمان المظنون بهم واقتربوا من الكفر ، أو هم لأهل الكفر أقرب نصرة
الصفحه ٤٥ :
تسمية بالمصدر من قولك غاب الشّيء غيبا ، هذا إن جعلته صلة للإيمان ، وإن جعلته
حالا كان بمعنى الغيبة
الصفحه ٣٧٥ : يُخادِعُونَ اللهَ) أي يفعلون ما يفعل المخادع من إظهار الإيمان وإبطان الكفر.
فالمنافق من أظهر الإيمان وأبطن
الصفحه ٢٤٩ : المتقين قام
مقام الضمير الراجع من الجزاء إلى من ، ويدخل في ذلك الإيمان وغيره من الصالحات
وما وجب اتقاؤه من
الصفحه ٣٦٧ : والثانية لبيان
الإبهام في من يعمل ، وفيه إشارة إلى أنّ الأعمال ليست من الإيمان (فَأُولئِكَ يَدْخُلُونَ
الصفحه ٨٢ : السجود لا يخرج من الإيمان ولا يكون كفرا عند أهل السّنّة
خلافا للمعتزلة والخوارج (٣) ، أو كان من الكافرين
الصفحه ٣٥٥ : طول المقام. وقول المعتزلة بالخروج من
الإيمان يخالف قوله تعالى : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٤٤ : ، كقولك زيد الفقيه المحقق لاشتمالها
على ما أسست عليه حال المتقين من الإيمان الذي هو أساس الحسنات ، والصلاة
الصفحه ٣٩٩ : أنفسهم مما أمروا به من الإيمان بمحمد صلىاللهعليهوسلم وبيان نعته (وَلا تَزالُ) يا محمد (تَطَّلِعُ عَلى
الصفحه ٤٩ : ، يعني أنّ الله طبع عليها فجعلها بحيث لا يخرج منها ما
فيها من الكفر ولا يدخلها ما ليس فيها من الإيمان
الصفحه ٢٢١ : ، فعبر عنه بالسماء والأرض ، أي هو مطلع على
كفر من كفر وإيمان من آمن وهو مجازيهم عليه.
٦ ـ (هُوَ الَّذِي