الصفحه ١٨٢ : ذر : كان لي جار وكان
يرفع صوته بالقرآن فشكوته إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم وكان يقال له ذو
الصفحه ١٦٣ : كلام الله
تعالى بما يوجب كونه مخلوقا ضرورة ، وإن لم يقولوا إنه مخلوق نطقا. فإنا لله وإنا
إليه راجعون
الصفحه ٥٨٣ : فَانْتَهُوا) [الحشر : ٧].
قال
المتعلم رحمهالله : لقد أتيتني بالنور فنوّر الله طريقك يوم القيامة ولكن
أخبرني
الصفحه ١٢٤ :
الْمُنافِقُونَ قالُوا نَشْهَدُ إِنَّكَ لَرَسُولُ اللهِ وَاللهُ يَعْلَمُ إِنَّكَ
لَرَسُولُهُ وَاللهُ يَشْهَدُ
الصفحه ٣٦٤ : المدينة ولم أقل الكلام عند القبر إجلالا لرسول الله صلىاللهعليهوسلم فلما كان الليل نمت فرأيت رسول الله
الصفحه ٥٨٢ : عمن يزعم لرسول الله أنا أعرف أنك
رسول الله ولكن أشتهي أن أقتلك.
قال
العالم رضي الله عنه : هذه من
الصفحه ٣٢٦ : الدين محمد بن عبد الرّحمن القزويني
فلما رأوا خطه عليها تحققوا فتواه فغاروا لرسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٢٦ :
أضلهم فاعتقدوا
أنهم يقولون بالحديث. ولقد كان أفضل المحدثين في زمانه بدمشق ابن عساكر (١) يمتنع من
الصفحه ٣٦٥ : .
كان علي رضي الله
عنه يقول : أنا وأبو بكر وعمر كنفس واحدة من أحبنا جميعا انتفع بمحبتنا ومن فرق
بيننا في
الصفحه ٦ : تشغلهم الدنيا عن الآخرة ، ولم يكونوا في ركاب الملوك.
٣ ـ لقد كان
الإمام الكوثري عالما حقا ، عرف علمه
الصفحه ٣١٥ :
فكان إذا كان في
بعض المجالس قال (إِنَّا لِلَّهِ
وَإِنَّا إِلَيْهِ راجِعُونَ) قد انفتقت فتوق من
الصفحه ٥ : يتغيّاها مؤمن ، ولا
مرتقى يصل إليه عالم.
لقد كان رضي الله
عنه عالما يتحقّق فيه القول المأثور «العلما
الصفحه ٢٨ : راجع
إلى عيسى كما يراه كثير من المفسرين ، وذلك لأن الحديث في الآيات السابقة كان عن
عيسى. ومع ذلك نجد
الصفحه ٥٣٢ : ) [النّساء : ٦٤]
وإني قد أتيت نبيك تائبا مستغفرا فأسألك أن توجب لي المغفرة كما أوجبتها لمن أتاه
في حياته
الصفحه ٣٩٤ : على
قدره.
وقوله : وهذا كله
محافظة على التوحيد فإن من أصول الشرك بالله اتخاذ القبور مساجد كما قال