الصفحه ٥٦٧ : (الكفر) في
الخط الكوفي ، وفي أكثرها. (ما ماتا على الكفر) ، كان الإمام الأعظم يريد به الرد
على من يروي
الصفحه ٥٦٦ : الأعظم. وفي مشتبه الذهبي
رواية نصران الختلي عن علي بن الحسن الغزال. (ح) وروى أبو المعين أيضا عن يحيى بن
الصفحه ٢٩٢ : في أعظم كتبه وعظّم قدر المجيء بهم في السلاسل حتى أدخلهم الجنة
وجعلهم من أوليائه وأنصار دينه.
ومن
الصفحه ١٣٠ : وأمير المؤمنين ومقدّم خلق الله أجمعين ، من الأنصار والمهاجرين ،
بعد الأنبياء والمرسلين : أبو بكر الصديق
الصفحه ٢٧١ : عليه وسلم: «إنه لا يستشفع باللّه على أحد من خلقه، شأن اللّه أعظم من
ذلك ويحك أتدري ما اللّه، إن عرشه
الصفحه ٦٢٩ : الفقيه ، عن أبي عبد الله محمد بن سماعة التميمي ، عن الإمام أبي
يوسف يعقوب بن إبراهيم الأنصاري ، عن الإمام
الصفحه ٤٢١ : يصدر من حاظ بعقله ، ولا سيما بعد التفكير في تلك
المخازي من شواذه. نعم يمكن أن يكون عنده أو عند شيخه بعض
الصفحه ٣٥٧ :
إلى الشيخ من
أرض الحجاز ولا الرند
ولا ذكرت سلع
ونعمان والنقا
ولا استعذبت من
الصفحه ٣٢٢ : بعضهم يسميه حاطب ليل وبعضهم يسميه الدار الهدار وكان
الإمام العلامة شيخ الإسلام في زمانه أبو الحسن علي بن
الصفحه ١٧ :
فتوى الشيخ محمود شلتوت في وفاة سيدنا
عيسى عليه الصلاة والسلام ، ورفعه ونزوله
منقولة عن كتابه
الصفحه ٥٣٠ : الخلقان
قال الرسول بقبره
حي (١).
__________________
(١) الناظم وشيخه
ينفيان التوسل بالنبي
الصفحه ١٥٨ :
ويدل عليه قول شيخ
طبقة التصوف الجنيد رحمهالله ؛ فإنه قال : جلّت ذاته عن الحدود ، وجلّ كلامه عن
الصفحه ٢٦١ :
بتأويلين أي المذكورين. وبكلامه وبكلام الشيخ الرباني أبي إسحاق الشيرازي وإمام الحرمين
والغزالي وغيرهم من
الصفحه ٣٧٢ : قاله. وثبت ذلك على يد القاضي جلال الدين القزويني. فانظر هذه
العبارة ما أعظم الفجور فيها من كون ذلك
الصفحه ٤٧١ : اه». وهو من أئمة الناظم فيكون هو وشيخه من
الملاحدة على رأي أبي يعلى هذا فيكونان أسوأ حالا منه في