الصفحه ٤٧٦ : الأرموي المشهور كان طويل النفس في التقرير إذا شرع في وجه يقرره لا يدع
شبهة ولا اعتراضا إلا وقد أشار إليه
الصفحه ٧٧ : :
«ولا يمتنع حملها على ظواهرها» بعد تقريره لثبوت الأحاديث ، لا يكون إلا بمعنى
أنها أمور ممكنة عقلا دلّ
الصفحه ٦ : وأفعال وتقريرات ، ثم عكف على جهود العلماء
السابقين الذين قاموا بالسنة ورعوها حقّ رعايتها ، فنشر كتبهم
الصفحه ١٨ : ،
ويدركها من اللفظ والسياق الناطقون بالضاد.
وإذن فالآية لو لم
يتصل بها غيرها في تقرير نهاية عيسى مع قومه
الصفحه ٣١ :
بقي بعد هذا أمر
لا بد من تقريره : وهو أن تلك الأحاديث كيفما كانت ليست من قبيل المحكم الذي لا
الصفحه ٤٣ : لشيخه في (الصاعقة) و (الجامعة الإسلامية) و (الفتح) وتلك
الفقرات في (تقرير البعثة الهندية ، عنهم
الصفحه ٥٨ : من وجوه :
أمّا
أولا فإنّ السياق في
تقرير بطلان ما قاله اليهود من قتله ، ببيان أنهم إنما قتلوا
الصفحه ١٦٩ : القراءة والتلاوة. فافهم هذا التقرير فإنه يوجب الفرق
بين الأمرين ، ضرورة الإشكال فيه. ثم نقول لهم : القرا
الصفحه ٢١٥ : ، ولا يجوز أن يخطئ
النبي الكريم في اعتقاده ، فلم يبق إلا أنه أصاب ، وهذا التقرير لا مخرج للمخالف
عنه
الصفحه ٢٢٦ : ولا يلزم على هذا التقرير أن يقال
: فهذا نقص في حق أهل الجنة إذا شاءوا الخلوة بالتلذذ عن رؤية ربهم
الصفحه ٣٢١ : جملة ذلك بعد تقريره وتطويله (إن
الله معنا حقيقة وهو فوق العرش حقيقة كما جمع الله بينهما في قوله تعالى
الصفحه ٣٧٦ : تقريره لسوء فهمه وتدليسه ،
وسيأتي إن شاء الله تعالى ما تقطع به بصحة ما قلته بلا شك ولا تردد.
وأزيدك على
الصفحه ٤١٩ : المختص عن ابن القيم هذا : عنى بالحديث بمتونه وبعض رجاله وكان يشتغل في
الفقه ويجيد تقريره ، وفي النحو
الصفحه ٤٢٧ : القصيدة تصنيفا في علم الكلام الذي نهى العلماء
عن النظر فيه لو كان حقا ، فكيف وهي تقرير للعقائد الباطلة
الصفحه ٤٨٥ : صلىاللهعليهوسلم في حديث معاوية بن الحكم وفي تقريره لمن سأله رواه أبو
رزين».
أقول : أما القول
فقوله