الصفحه ٣٧٠ : والقفار ويترك الأهل والأوطان
ويقطع البحار ويأتي إلى زيارة النبي العظيم على ربه صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٣٦ : . وقال عمر بن عبد
العزيز : انتهى علم الراسخين بتأويل القرآن إلى أن قالوا : (آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ
الصفحه ٥١١ : بولة لا يغسلها ماء البحار. كما ذكره سبط ابن
الجوزي في مرآة الزمان ، ولفظ ابن الأثير في الكامل أفظع وأما
الصفحه ٣٣٧ : وجارحتهما فما أجهلك بقوله تعالى : (فَلَمَّا جاءَتْهُمْ
آياتُنا مُبْصِرَةً) [النّمل : ١٣] نسب
الأبصار إلى
الصفحه ٤٢١ :
يصدق في ظنه في حق نفسه أن جو هذه الأرض يضيق عن واسع فهومه ، وعرض هذه البحار لا
يتسع لزاخر علومه.
أخطر
الصفحه ٣٣٨ : العقول في بحار تعظيمه وحارت الألباب دون إدراك
نعته وكلّت الألسن عن استيفاء مدح جلاله ووصف كماله والقيام
الصفحه ٢٤ :
عيسى قد توفي
لأجله ، وأن الله رفع مكانته حين عصمه منهم ، وصانه وطهّره من مكرهم. ولسنا في
حاجة إلى
الصفحه ٢١ : مِنْهُمُ الْكُفْرَ قالَ مَنْ أَنْصارِي إِلَى اللهِ) [آل عمران : ٥٢]
إلى آخرها ، بيّن الله فيها قوة مكره
الصفحه ٤٢٠ :
ربيع الأول طلبه
السبكي بسبب فتواه بجواز المسابقة بغير محلل فأنكر عليه وآل الأمر إلى أنه رجع عما
الصفحه ٢٠ :
الرفع في آية آل
عمران :
ونحن إذا رجعنا
إلى قوله تعالى : (إِنِّي مُتَوَفِّيكَ
وَرافِعُكَ إِلَيَ
الصفحه ١٠٧ :
نظير ، ونريد بذلك
أن ليس معه من يستحق الإلهية سواه ، وقد قال تعالى : (إِنَّمَا اللهُ إِلهٌ
واحِدٌ
الصفحه ٣٦٢ : ء من الفاقة فتقدمت إلى القبر فسلّمت على النبي صلىاللهعليهوسلم وعلى ضجيعيه أبي بكر رضي الله عنه وعمر
الصفحه ٤٣١ : ء من مخلوقاته ، فقد نسبت إلى قول الله ما لم يقله ، ومن هو المعطل الذي عنيته
فإنا لا نعرف اليوم أحدا
الصفحه ٢٩ :
عرضت سورة الزخرف التي وردت فيها هذه الآية إلى هذا المعنى في أولها : (وَالَّذِي نَزَّلَ مِنَ السَّما
الصفحه ٥٩ :
وأمّا
ثالثا فإنّ ذكر منتهى
لرفع شخص بوصل (رَفَعَهُ اللهُ) [النّساء : ١٥٨]
بلفظ (إلى) ، يقضي على