الصفحه ٣٢٤ :
في قلعة دمشق ، وفي سنة إحدى وعشرين وسبعمائة يوم عاشوراء أفرج عن ابن تيمية من
حبسه بقلعة دمشق وكانت
الصفحه ٣٧٠ : عاشوراء أول سنة إحدى وستين وهو يومئذ ابن أربع وخمسين
سنة ونصف سنة ونصف شهر ووقع ما وقع من السبي وحمل
الصفحه ٣٨٣ : ، وأما اليوم فمن التعظيم بيان تعظيمه وزيارته.
وقال الماوردي في
كتابه الحاوي : أما زيارة قبر النبي
الصفحه ٣٨٦ : هلكت كما هلك
هو وأتباعه (١).
ولنذكر بعض
الأحاديث الواردة في زيارة قبره عليه الصلاة والسلام ، وأذكر من
الصفحه ٥٣١ :
__________________
ـ بمثل زيارة
القبور ، وهذا ظاهر جدا فمعنى الحديث النهي عن شد الرحل إلى مساجد
الصفحه ٣٨٥ :
وقال العبدي
المالكي في شرح الرسالة : إن المشي إلى المدينة لزيارة قبر النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٧٦ :
ينفرد بذلك بل لا الحديث مسوق لتحريم زيارة القبور وإنما هو لبيان فضيلة المساجد
الثلاثة دون غيرها لأن
الصفحه ٥٣٠ :
النكير على ابن تيمية بعنف في هذه المسألة في كتابه (شرح التعرف) وهو من محفوظات
التيمورية ، وعدّ ذلك مأخوذا
الصفحه ٥٣٤ :
الزائر الحي ، وبهذا الطريق تصير تلك الزيارة سببا لحصول المنفعة الكبرى والبهجة
العظمى لروح الزائر ولروح
الصفحه ٤٠٧ : » ، «السيف المسلول على من سبّ الرسول ـ خ» ، «مجموع فتاوى ـ ط» ، «شفاء
السقام في زيارة خير الأنام
الصفحه ٥٣٥ : ملاقاة وإفاضات اه».
وقال العلامة الشريف الجرجاني في أوائل
حاشية شرح المطالع معلقا على ما ذكره شارح
الصفحه ٣٨٤ : الهداية في آخر باب صفة الحج : استحب له زيارة
قبره صلىاللهعليهوسلم وصاحبيه وفيه فائدة وهي استحباب شد
الصفحه ٣٧٨ : غيرها ،
والمتكلمون على الحديث إنما يتكلمون في ذلك ونحوه من لزوم النذر المتعلق بها دون
الزيارات ، ولهذا
الصفحه ٣٢٦ : :
الحمد لله هذا
المنقول باطنها جواب عن السؤال عن قوله إن زيارة الأنبياء والصالحين بدعة وما ذكره
من نحو ذلك
الصفحه ٣٧٤ : .
وأذكر ما ذكره في
أحاديث الزيارة وما ادعاه فيها من الفجور وما رمز إليه في تكفير الأئمة الذين
رووها وأنه