الصفحه ٣٢٩ :
__________________
(١) جاء تعليق على مادة وجد في هامش الورقة ٤٢١ / ح : «قال ابن الصلاح :
قولهم : وجد ضالته وجدانا ، ومطلوبه
الصفحه ٢٧٣ : ثقيل. والمنام
والنّوم واحد. والإنامة : القتل. ومنه قول عليّ رضي الله تعالى عنه وقد حثّ على
قتال الخوارج
الصفحه ٣٣٦ :
وبالكتابة. وقد حمل على ذلك قوله : (فَأَوْحى إِلَيْهِمْ
أَنْ سَبِّحُوا بُكْرَةً وَعَشِيًّا
الصفحه ٩٥ :
يتجاوزونها ويبصرونها ، من قولك : مررت على فلان إذا جزت عليه ، والمشهور
تعديته بحرف الجرّ على أو
الصفحه ٢٦٩ : أذنيّ» (٢) أي حرّكهما بالحلي كالقرطة والشّنوف. وفي حديث آخر : «رأيت
العباس وضفيرتاه تنوسان على ترائبه
الصفحه ١٠٢ : ، والمسوح
جمع مسح وهو ما اتّخذ من الشّعر ، ويجمع ـ أيضا ـ على أمساح نحو : حمل وأحمال
وحمول.
وكثر إطلاق
الصفحه ٣٠٨ : وزنه تفعيل لا تفعّل. والأصل تهيور فأدغم. وهذا نحو
متحيّر والأصل متحيور. وكذلك ديّار والأصل ديوار على ما
الصفحه ٥٩ : أو كافرة. أما المؤمنة
فتلوم نفسها على عدم ازدياد الخير الذي عملته ، وأمّا الكافرة فتلوم نفسها إذ لم
الصفحه ٨١ : الأمثل ،
والأمثل يعبّر به عن الأشبه بالأفضل والأقرب إلى الخير. وأماثل القوم : كناية عن
خيارهم ، وعليه
الصفحه ١٠٨ :
ليلة» (١). ويقال : عليها أمشاج من غيم ، أي أخلاط. وقيل : ذلك
عبارة عمّا جعل الله تعالى من القوى
الصفحه ١٢٢ : كالبقر ، وجمع على أملاء ، نحو أبناء ، وقيل : سمي
الرؤساء بذلك لأنّهم ملأى بالرأي والعناء. والملأ جمع ملي
الصفحه ١٣١ : ـ أيضا بمعنى المنعة. وفلان منيع. ومكان منيع ، أي حصين على من
يرومه. وامرأة منيعة : كناية عن عفّتها
الصفحه ١٣٦ :
التمنيّ كالمبدأ للكذب ، فعبّر به عنه ، وعليه فسّر مجاهد (إِلَّا أَمانِيَ) إلا كذبا ، ومنه قول
الصفحه ١٦٧ : والثّريا
ونحوهما ، ممّا يستدلّ به على المسير لجهة خاصة. ويجوز أن يريد به جنس النّجوم ،
فصار النجم يطلق على
الصفحه ٣١٢ : ، وفيه
لغات ، وهو مفرد مطلقا ، أي سواء وقف عليه بالتاء أو (٦) بالهاء. وقد قرىء بهما جميعا. ومنهم من قال