الصفحه ٣٠٩ : .
ولا يقال : هاون لأنّه ليس في كلامهم فاعل.
ه و ي :
قوله تعالى : (وَالنَّجْمِ إِذا هَوى)(٢) أي سقط
الصفحه ٢٤٠ : الفاقة. وحكي : نفق الزاد ينفق : نفد. وأنفقه صاحبه : أنفده. وأنفق القوم :
فني زادهم. والظاهر أنّ هذا من
الصفحه ٤٠١ : أنّ اليأس موضوع في
كلامهم للعلم ، وإنّما قصد أنّ يأس الذين آمنوا من ذلك يقتضي أن يحصل بعد العلم
بانتفا
الصفحه ١٩٨ : القوم نسل» (٤) أي إذا سعوا لغارة أو مخافة ، قارب الخطو في إسراع. وفي
الحديث : «شكوا إلى رسول الله
الصفحه ٣٧٥ : جزائكم شيئا. ومن كلامهم إذا قدّم لأحدهم قرى : توفر وتحمد ، أي
يتوفّر عليك مالك لا تنقص منه شيئا ، مع بقا
الصفحه ٦٢ : » (٤) وقول الآخر (٥) : [من البسيط]
قوم إذا
حاربوا شدّوا مآزرهم
دون النساء
ولو باتت
الصفحه ٣٨٩ : معتمدا عليه ، وليس من قولهم : فلان وليجة في القوم : إذا دخل فيهم
، وليس منهم إنسانا كان أو غيره. قال
الصفحه ٢٠١ : : (إِنَّ الْإِنْسانَ لَفِي خُسْرٍ)(٢) المراد به الجنس ، ولذلك استثنى منه. والإنسان عند قوم
مشتقّ من النسيان
الصفحه ٢٢١ : النّطاقين» لأنها كانت تلبس واحدا ، وتحمل في
الآخر الزاد
__________________
(١) ٦٥ / الأنبياء :
٢١
الصفحه ٥٨ : يليط ليطا. ومن كلامهم : «من
أحبّ الدّنيا التاط منها بثلاث : شغل لا ينقضي ، وأمل لا يدرك ، وحرص لا ينال
الصفحه ١٣٣ : ، فإنه قليل في جنب الله أن يثيبك به. ومن كلامهم : يا حنّان
، يا منّان ، والله تعالى يمنّ على عباده لأنه
الصفحه ٣٩١ :
بالولادة. قال الراغب (٥) : وإن كان في الأصل يصحّ لمن قرب عهده أو بعد. والوليدة
مختصة في عامّة كلامهم بالأمة
الصفحه ١٩٧ : ، وأريد : كأنّ عليه نسافة. ومنه قيل
لراعوفة البئر (٣) نسافة. وكلامهم نسيف ، أي متغيّر ضئيل. والنّسفة
الصفحه ٢٤١ : الأصل فهو نفل. وإنما قيل للغنائم نفل لأنّه مما زاده الله تعالى
[على](٥) هذه الأمة. وقال الراغب (٦) : قيل
الصفحه ٢٤٩ :
ن ك ب :
قوله تعالى : (عَنِ الصِّراطِ لَناكِبُونَ)(٢) أي عادلون. يقال : نكب عن كذا ينكب نكبا فهو ناكب : إذا
عدل