الصفحه ٨٠ : مؤنتهما. يقال : عري من ثوبه
فهو عار وعريان وحكى الراغب (٢) : فهو عروّ من الذّنب ، أي عار. وهذا يقتضي أن
الصفحه ٦٣ : ء : الشّدّة (٤). وفي الحديث : «كان يدمل أرضه بالعرّة» (٥) وهي العذرة. ومنه حديث جعفر : «كل سبع تمرات من نخلة
الصفحه ١٢٣ : ء القيس مع اختلاف في
الرواية ، قاله يصف فرسا :
ويخضد في الآريّ حتى كأنما
به عرّة من
الصفحه ٦٢ : : عرّ واعترّ أي
تعرّض. وعررت لك حاجتي. والعرّ والعرّ : الجرب الذي يعرّ البدن ، أي يعترضه. ومنه
قيل
الصفحه ٧٩ : تطلب منه حاجة. وعرى : مسّته العرواء وهي الحمىّ ؛ قال
الراغب (٦) : واحده عرواء أي رعدة تعرض من العري
الصفحه ٨١ :
العريان (١) قال يعقوب (٢) : هو رجل من خثعم حمل عليه عوف بن عامر يوم ذي الخلصة
فقطع يده ويد امرأته
الصفحه ١٩٠ : لمعنى القلّة. وفي الحديث : «إيّاكم ومشارّة الناس فإنها تدفن الغرّة وتظهر
العرّة» (٧) الغرّة : الحسن
الصفحه ١٨ : تَعْرى وَأَنَّكَ لا تَظْمَؤُا فِيها وَلا تَضْحى)(٢) نفى عنه أولا الجوع والعري ، ثم ثانيا العطش والحرّ
الصفحه ٦٠ : لِسانٌ عَرَبِيٌّ مُبِينٌ)(١) اللسان هنا : اللغة ، ووصفه بالإبانة بعد نسبته إلى
العرب تنبيه على أنّ صاحبه
الصفحه ٧١ : وبدنه لا غير (النهاية واللسان ـ مادة عرض).
(٢) اللسان ـ مادة عرض).
(٣) النهاية : ٣ / ٢٠٩.
(٤) كذا
الصفحه ٩٦ : مطلقا.
(٢) شعر زهير : ٢٥ ، من المعلقة.
(٣) ليس في كتب
الأمثال ، وهو في اللسان. وفي الأصل : العاتية
الصفحه ٥٣ :
: ٣ / ١٩٥).
(٥) النهاية : ٣ /
١٩٣ ، واللسان ـ مادة بدو. وفي الأصل زيادة : «وذو بدراء» لم نجدها في المظان
الصفحه ٧٧ : .
(٢) النهاية : ٣ / ٢١٨ ؛ وتمام الحديث : « .. فقال : رؤساء أهل الجنة».
(٣) مذكور في المفردات. وأورده اللسان مع
الصفحه ٩٩ : .
__________________
(١) النصان في اللسان مع الخبر ـ مادة عصب. ورواية اللسان في الثاني بتبديل
نشبه وبعصبه.
(٢) الكلمة مذكورة في
الصفحه ١١٠ : (اللسان ـ مادة عضل).
(٤) عزاه ابن منظور إلى ليلى (اللسان ـ مادة عضل).
(٥) البيت لأوس بن حجر في اللسان