الصفحه ٣٥٨ :
القرية اسما للمكان وحده أو للناس وحدهم مجازا واشتقاقها من القري وهو
الجمع. [أي يقال : قريت الما
الصفحه ٣٣٩ :
قوله : (وَقُرْآنَ الْفَجْرِ)(١) قيل : أراد صلاة الصبح وعبّر عنها به لاشتمالها عليه ،
كما سميت
الصفحه ٣٤٠ : ، للواحد قرء.
ويقال : قرأت
المرأة : رأت الدم ، وأقرأت : صارت ذات قرء ، وأقرأت الجارية : استبرأتها بقر
الصفحه ٢١٥ :
من لم يستغن كقوله : «من لم يغنه القرآن لا أغناه الله» وقد جاء يفعل بمعنى
استفعل نحو تعجب واستعجب
الصفحه ٣٢ : أنّ عبقر قرية تسكنها الجنّ
يصنعون بها صنائع عجيبة ؛ فكلّ ما استغربوه واستعظموه نسبوه إلى تلك القرية
الصفحه ٣٣٨ :
فصل القاف والراء
ق ر أ :
قوله تعالى : (شَهْرُ رَمَضانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ
الْقُرْآنُ
الصفحه ٣٤٧ : والمضارع مفتوحها. وقررت بمكان
كذا ، عكسه. وقرىء قوله تعالى : (وَقَرْنَ فِي
بُيُوتِكُنَّ)(١) بفتح القاف
الصفحه ٣٤٨ :
وَذُرِّيَّاتِنا قُرَّةَ أَعْيُنٍ)(٥) أي ما تقرّ به عيوننا وهو أن يعملوا بعملنا الصالح
فيكونوا معنا.
وأقرّ الله
الصفحه ٣٤٩ : المثل : «حرّة تحت قرّة» (٢) يضرب لمن يظهر أمرا ويخفي غيره. وقال عمر لأبي مسعود
البدري ـ رضي الله عنهما
الصفحه ٤١٤ : قواما لهم في أمور دنياهم ودينهم ، فهي تقوم
بأمورهم في معاشهم ومعادهم. وقال الأصمّ : قائما لا ينسخ. قرى
الصفحه ٤٤٠ : التوراة والإنجيل أو هما جميعا. قوله : (وَما كانَ هذَا الْقُرْآنُ أَنْ
يُفْتَرى مِنْ دُونِ اللهِ وَلكِنْ
الصفحه ١٦٠ : فهو
عان. ومنه فتحت البلدة عنوة أي قهرا وذلا لأهلها.
ع ن ي :
قرىء : (لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ
الصفحه ٢٠٥ : حمله حتى يدبر.
غ ل ل (٢) :
قوله تعالى : (وَما كانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَغُلَ)(٣) قرىء «يغلّ» (٤) مبنيا
الصفحه ٣٥٥ : البسيط]
تلك القرون
ورثنا الأرض بعدهم
فما يحسّ
عليها منهم أرم
قوله تعالى
الصفحه ٤٢٠ : الفلان ، أو قام الفلان مقام الفلان مثلا : نظر إلى
الفلان الثاني إن كان المقام له يقال بالفتح سواء قرى