الصفحه ٢٣٤ : رَسُولٍ) الآية (٤). وقيل : هو جمع مفتح ـ بكسر الميم ـ وهو ما يفتح به ،
ومثله المفتاح وجمعه مفاتيح. والمراد
الصفحه ٣٩٠ : ء : ألزمته إياه.
قوله : (لَهُ مَقالِيدُ السَّماواتِ)(٦) قيل : معناه خزائنها ، وقيل : مفاتيحها ، والمعنى أنّ
الصفحه ١١٦ :
فصل العين والفاء
ع ف ر :
قوله تعالى : (عِفْرِيتٌ)(١) هو المتمرد من الجنّ الخبيث منها. وقيل
الصفحه ٨ : ، ظليل
قوله تعالى : (وَظِلٍّ مَمْدُودٍ)(٢) أي دائم لا تنسخه الشمس. والجنة كلّها ظلّ لا شمس فيها
الصفحه ١٣٨ : والجنّ والإنس دون
غيرها ، وقد روي هذا عن ابن عباس. وقال جعفر بن محمد الصادق : عني به الناس ، وجعل
لكلّ
الصفحه ٤٧ : . وعدّان (٤) الشيء : زمانه. والعداد كذلك يقال : به عداد من الجنون
، أي يعاوده في أوقات معدودة. وفي الحديث
الصفحه ٥١ :
ع د ن :
قوله تعالى : (جَنَّاتُ عَدْنٍ)(١) العدن : الإقامة والثّبوت. يقال : عدن بمكان كذا ، أي
الصفحه ٧٤ : .
ع ر ف :
قوله تعالى : (الْجَنَّةَ عَرَّفَها لَهُمْ)(٢) أي طيّبها ، من العرف وهو الطيب. وتقول العرب : طيّب
الله
الصفحه ٧٧ : هذا في مادة (ك ه ن). وفي حديث طاووس : «سألت
ابن عباس عن قول الناس : أهل القرآن عرفاء أهل الجنة
الصفحه ١٤١ : متقارب. قوله تعالى : (كَلَّا إِنَّ كِتابَ الْأَبْرارِ لَفِي
عِلِّيِّينَ)(٨) قيل : هو موضع في أعلى الجنة
الصفحه ١٥٨ : لهم في دخول الجنة. وقيل : إنّ ذلك كناية
عن شرفهم وفضلهم ، وذلك أنّ المستبشر بخير لا يطأطىء برأسه ولا
الصفحه ٢١٩ : السّعلاة ، والجمع سعالى. ويقولون : إنّ السّعلاة ساحرة الجن. فإن صحّ
ذلك فتكون الغول موجودة لأن مذهب أهل
الصفحه ٢٥٤ : تعدّ فاردتكم» (٤) أي الزائدة على الفريضة (٥).
ف ر د وس :
قوله تعالى : (كانَتْ لَهُمْ جَنَّاتُ
الصفحه ٢٧٠ : . وقيل : هو أن
يؤتى بالموت على هيئة كبش أملح فيوقف بين الجنة والنار ، وأهلهما ينظرون إليه
فيذبح ويقال
الصفحه ٣٢٦ : مختلفي الأهواء ، وهو جمع قدّة نحو :
قطعة وقطع.
والقدّ :
السّوط. وفي الحديث : «موضع قدّة في الجنة خير من