الصفحه ٤٧٧ :
القيامة يوم الحشر كما سمي يوم البعث ويوم النّشر والحشر ، يقال في الأناسيّ
وغيرهم كقوله تعالى : (وَإِذَا
الصفحه ٥٤٧ : إيجازا وتخفيفا والمعنى على العطف فتضمن معنى حرف العطف فبني لذلك كما فعلوا
في خمسة عشر وبابه (شرح المفصل
الصفحه ٤٠ : عليّ
بركتهم ، وألحق بالحشر في زمرتهم. فأذكر المادة ـ كما ستعرف ترتيبه مفسّرا معناها.
وإن عثرت على شاهد
الصفحه ٧٤ :
إنه استثناء
منقطع أو متّصل (١). وقد حققته في شرح هذه القصيدة ، وله أخوات لا تستعمل
إلا منفية نحو
الصفحه ٢٥ :
الزاخر.
٣ ـ تفسير
القرآن : وهو في عشرين جزءا. وهو غير معروف حتى الآن ، وقد ألفه قبل «الدر المصون»
، هذا
الصفحه ٥٨٤ : » (٥) يعني الموت ، تصغير خاصة (٦).
__________________
(١) ٩ / الحشر : ٥٩.
(٢) في الأصل : الخصاص ، ولعل
الصفحه ٢٨٦ : فعمرو ، وإنما يقال : المال
بين زيد وعمرو. هذا رأي الخطيب التبريزي في (شرح القصائد العشر : ٢٢). أما ابن
الصفحه ٣٢٤ :
قوله : (وَأَخْرَجَتِ الْأَرْضُ أَثْقالَها)(١) قيل : ما فيها (٢) من الموتى أخرجهم الحشر. وقيل : ما
الصفحه ١٩٦ : ء ، والرّويّة من روّأت.
__________________
(١) في الأصل : براة.
(٢) ٢٦ / الزخرف : ٤٣.
(٣) ٢٤ / الحشر
الصفحه ٥٣٣ :
عَلَيْهِمُ الشَّيْطانُ) اقتعده الشّيطان وارتكبه. والأحوذيّ : الحادّ المنكمش
في أموره (٦). وعن عائشة تصف عمر
الصفحه ٥٠٣ : .
(٢) من معلقته (الديوان : ٣٣).
(٣) العجز في الأصل
مضطرب. وحقاف كما في الديوان جاءت في شرح القصائد العشر
الصفحه ٤٣٩ :
للتّوأم (٢) ، في قصة جرت لهما أوضحناها في «شرح التسهيل الكبير» (٣).
ح د د :
الحدّ هو
الحاجز المانع من
الصفحه ١٢٥ : . وحروف العطف عند النحويين عشرة ، وقد تسّعها أبو
علي الفارسي حيث عزل عنها إمّا ، وعبّر ابن عصفور في كتاب
الصفحه ١٣٢ : تتقدّمها همزة
__________________
(١) يقول الشنتمري تعليقا على أمس : أعلم ما في يومي لأني مشاهده ، وأعلم
الصفحه ٥٤٥ : ء وخفض سهيل ،
وحيث بالضم وسهيل بالرفع ، أي موجود فحذف الخبر.
وانظر الشاهد في شرح المفصل : ٤ / ٩٠