الصفحه ٤٠ : إلى أن تنتهي ، إن شاء الله تعالى ، حروف المعجم جميعها.
ولا أعتمد إلا
على أصول الكلمة دون زوائدها
الصفحه ١٧ :
فصل الكاف والثاء
فصل الكاف والدال
فصل الكاف والذال
الصفحه ١٦ :
فصل الفاء والقاف
فصل الفاء والكاف
فصل الفاء واللام
الصفحه ١٠ :
فصل
الذال والكاف
فصل
الذال واللام
فصل
الذال والميم
الصفحه ١١ :
ز
ع م
ز
ف ر
ز
ق م
فصل
الزاي والكاف
فصل
الزاي واللام
فصل
الزاي والميم
الصفحه ٢٦٠ : .
ب ل غ :
قوله تعالى : (هذا بَلاغٌ لِلنَّاسِ)(٦) أي هذا القرآن بيان كاف للناس. وأصل البلاغ : الكفاية.
ومنه قوله
الصفحه ٤٦٥ :
كاف (١) نحو (حَسْبُنَا اللهُ
وَنِعْمَ الْوَكِيلُ)(٢) أي الله كافينا ، ولذلك لا يتعرّف بالإضافة في
الصفحه ٤٦٧ : المؤمنون
كافين لرسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وليس الأمر كذلك. وجواب هذا أنّ الله هو الذي جعل
المؤمنين
الصفحه ٥١٠ : : «إنّ في
الجنة كذا وكذا قصرا لا يسكنه إلا نبيّ أو صدّيق أو محكّم» (٣) يروى بكسر الكاف ، وهو المنصف من
الصفحه ٦٣٨ : ، وما يتصل بهما
٢٥١
فصل الباء مع الكاف ، وما يتصل بهما
٣٢٨
فصل الثاء مع
الصفحه ٤٨ : اللفظة من باب التجوّز ؛ وإلا فالتاء ليست من
أصولها في شيء ، ولكن لم أجد موضعا أنسب لذكرها من هذا.
ويجوز
الصفحه ٥٢ : ]
طريق وجبّار
رواء أصوله
عليه أبابيل
من الطير تنعب (٢)
وأضيف إليه
أخرى في قول
الصفحه ١٢٧ : أفعل وما في معناها. وهل يشترط فيه الاستعلاء
والعلوّ؟ خلاف بين الأصوليين. ولذلك اختلفوا في مدلوله هل هو
الصفحه ٢٠٩ : فيه من أصول الخيرات الثابتة الدنيوية والدينية
، وكلّ ما لا يتحقّق فيه زيادة فيحصل في متعلقاته إذا
الصفحه ٢٩٤ : أذكرها
مستوفيا الكلام عليها لما قدّمت في خطبة هذا الكتاب أني أنظر إلى الأصول.
فصل التّاء والجيم