الصفحه ٢٧٠ : القبح ، يحيّر من يسمعه ويدهشه.
ب ه ج :
البهجة : ظهور
الحسن والجمال. قال تعالى : (حَدائِقَ ذاتَ
الصفحه ٤٤١ : العانة بالحديد ، وغلب على ذلك.
ح د ق :
قال تعالى : (حَدائِقَ وَأَعْناباً)(٧)(حَدائِقَ ذاتَ بَهْجَةٍ
الصفحه ٩٨ : : ما كان من علل الأبدان والعقول جمع على فعلى ، فجعله من باب هلكى
ومرضى ، وقيل في قوله
الصفحه ١٠١ : تغيّرا منكرا يتأذّى بها.
وأسن الرجل إذا مرض من أسن الماء فغشي عليه. قال الشاعر : [من البسيط]
يميد [في
الصفحه ١٨٣ : (٤) : [من الطويل]
وقد عاد بحر
الماء عذبا (٥) فزادني
إلى مرضي أن
أبحر المشرب العذب
الصفحه ١٩٦ : منه. يقال : برأت من المرض وبرئت منه وأبرأت منك وتبرّأت وأبرأته
وبرّأته. ورجل بريء ورجال براء على فعال
الصفحه ٢٥٠ : إبقاء على أنفسهم لتمسّكهم بالدين المرضيّ؟ وقال ابن عرفة : «أولو
بقية» أي فضل مما يمدح به. وقال القتيبيّ
الصفحه ٢٦٨ :
هؤلاء نساؤكم فانكحوهنّ على الوجه المرضي. وقيل : أراد ماءه لصلبه ، وإنّما
خاطب بذلك كبار قومه وهم
الصفحه ٢٧٢ : بأنه ليس فيهم شيء من أعراض الدنيا
وعاهاتها من المرض والعرج ، بل أجسادهم أصحّاء لخلود الأبد (٤). وجعل
الصفحه ٣١٧ : ) (٤٦ / التوبة : ٩) أي حبسهم وشغلهم. يقال
: ثبطة المرض وأثبطه إذا حبسه ومنعه ، ولم يكد يفارقه» من غير خط
الصفحه ٣١٩ :
والإثخان أيضا
: التّشديد ، ومنه أثخنه المرض أي اشتدّ عليه. وأثخنته الجراحة : تمكّنت منه ،
ومنه
الصفحه ٣٢٣ : مائلا إلى الصعود كالنار والدّخان فخفيف.
قوله : (انْفِرُوا خِفافاً وَثِقالاً)(٩) أي اصحّاء ومرضى. وقيل
الصفحه ٣٤٧ : انفكاك لهم منها حسبما تقتضيه الحكمة
الإلهية لا على ما يتوهّمه بعض الغواة ، وذلك كإكراههم على المرض والموت
الصفحه ٤٨٣ :
الظاهر ـ كالعدوّ ـ والباطن (١) ، وحصر في الباطن فقط ؛ فقيل : يقال : حصره المرض ،
وأحصره العدوّ
الصفحه ٤٩٦ : فقال : «أخشى عليه حفده» أي عقوقه في مرضات
أقاربه.
ح ف ر :
قوله تعالى : (أَ إِنَّا لَمَرْدُودُونَ