الصفحه ٣٢١ : الثلاثة من أعظم الأُصول لتحصيل سعادة الدارين ، واستقامة أحوال
الكونين ؛ إذ بالأول تُعرف الأحكام ، والحلال
الصفحه ٢٢٧ :
مخطوط لم أقف عليه ، وفي العوالي الحديثان موجودان في مكانين وليس الأول منه ،
فلاحظ (ينظر : عوالي اللئالي
الصفحه ٥٨ : ، وطُبع الجزء الأول منه دون الثاني بتحقيق
السيِّد محمّد بحر العلوم ، وهو من منشورات المكتبة المذكورة
الصفحه ٣٣٤ : من الأول
آثاره ، أعني العمل على طبق العلم ، وكذالك المراد بالثاني ، أعني سكون الأعضاء
وعدم حرکتها
الصفحه ١٠٠ : تلك النغمة ، أخذ يجدّ في قراءة القرآن من أول
الفاتحة إلى سورة مريم ، فلمَّا وصل إلى قوله تعالى
الصفحه ٣٨٦ : علي الجلّاب البجلي الدهني ، اُمُّه منية بنت عمّار بن أبي معاوية الدهني ،
اُخت معاوية بن عمّار. اختصّ
الصفحه ٤٩٧ : عشر :
العالم إذا لم يعمل بعلمه.................................. ٣٠٧
الموضع الأول
الصفحه ٤٩٣ :
الحديث السادس......................................................... ١٨٥
الموضع الأول
الصفحه ٣٢٥ : )
(٣).
[ترجمة النصري]
و (النصري ـ بالنون والصاد المهملة ـ : من
بني نصر بن معاوية ، ثقة ثقة)
(٤).
الموضع
الصفحه ٢٠٢ : إسحاق ، عن سعدان بن مسلم ، عن معاوية بن عمار ، قال : قلت
لأبي عبد الله عليهالسلام
: «رجل راوية لحديثكم
الصفحه ٣٢٠ : محمّد بن يعقوب ، عن محمّد بن يحيى العطّار ، عن أحمد بن محمّد بن
عيسى ، عن الحسن بن محبوب ، عن معاوية بن
الصفحه ٤٦١ : ، قم المقدسة.
٩٩.
الدرة النجفية : السَّيد مُحَمَّد
مهدي آل بحر العلوم (ت ١٢١٢
هـ) ، نشر : مكتبة
الصفحه ٢٢٢ : الكلام
بأوفى من المرة الأولى ، فلم يقنع الشيخ بذلك ، فکرَّر عليه الكلام ثالثاً وبالغ
في الايضاح ، فلم
الصفحه ١٩٣ : الحكيمُ؟ قال : من
تعلَّق بثلاث فيها علم الأولين والآخرين ، قيل : وما هي؟ قال : تقديم الأمر ،
واجتناب النهي
الصفحه ٢٨ : ثعلبة بن
سعد. تبناه الأسود بن يغوث فأضيف إليه ، أحد الحواريين وثاني الأركان من السابقين
الأولين ، عظيم