الصفحه ٥٥٧ : فَحَدِّثْ (١١))
[الضحى : ١ ،
١١]
بين الله
والمصطفى صلة هي الوحي ، وهذه الصلة وصفها سبحانه في موضع آخر
الصفحه ٨٤ : كتابنا الإنسان الكبير ، ومن المعلوم إن
العلماء المحدثين درسوا خصائص المورثات (الجينات) ، وهم يكتشفون يوما
الصفحه ٣٥٩ : أَتَّبِعُ إِلاَّ ما يُوحى إِلَيَّ
وَما أَنَا إِلاَّ نَذِيرٌ مُبِينٌ (٩))
[الأحقاف : ٩]
قال جلال الدين
الصفحه ١٠٣ : قَوْماً فاسِقِينَ (١٢) فَلَمَّا جاءَتْهُمْ آياتُنا مُبْصِرَةً
قالُوا هذا سِحْرٌ مُبِينٌ (١٣) وَجَحَدُوا
الصفحه ١٥٢ : آياتٌ
مِنْ رَبِّهِ قُلْ إِنَّمَا الْآياتُ عِنْدَ اللهِ وَإِنَّما أَنَا نَذِيرٌ
مُبِينٌ (٥٠) أَوَلَمْ
الصفحه ١٩٣ : في موضع آخر المتقين الذين
بشروا بالفتح المبين.
٤ ـ (ما جَعَلَ اللهُ لِرَجُلٍ مِنْ
قَلْبَيْنِ فِي
الصفحه ١٦٦ : من نسلها الأسود ، فالخصائص متعلقة بالصبغيات
المورثات التي تظل تحتفظ بالخصائص القديمة وتنقلها عبر
الصفحه ٢٠٠ :
ما يقوله النبي
صلىاللهعليهوسلم هو وحي يوحى ، هكذا وصفه ربه معلمه ومؤدبه ، والوحي
قانون قديم
الصفحه ٢٥١ :
أما القرآن فهو
وحي الروح الخالص ، وقلنا إن لغة الروح هي الموسيقى الكونية التي هي الإيقاع
التناغمي
الصفحه ٢٧٠ : كَفَرُوا
فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ كَفَرُوا مِنَ النَّارِ (٢٧))
[ص : ٢٦ ، ٢٧]
الحق الوحي الذي
خصت به الأنبيا
الصفحه ٣٤٨ :
سورة الدخان
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
١ ، ٢ ـ (حم (١) وَالْكِتابِ الْمُبِينِ (٢))
[الدخان
الصفحه ٣٤٩ : عَنَّا الْعَذابَ إِنَّا مُؤْمِنُونَ (١٢) أَنَّى لَهُمُ
الذِّكْرى وَقَدْ جاءَهُمْ رَسُولٌ مُبِينٌ (١٣
الصفحه ٤٣٥ : بالوحي ، وهو تكليم إلي باطني بلا واسطة
، وسميناه الوحي العلمي اللدني ، وهو غير الوحي النبوي الخاص
الصفحه ٥٠٠ : تدل علمي
بياني يقال له التكليم ، وسمي هذا التكليم الوحي ، وفيه يأخذ النبي عن روحه ، وما
دام روحه
الصفحه ٥١٤ : تسعة عشر ، ثم جاء الوحي
بالآيات من سورة القلم (ن وَالْقَلَمِ وَما
يَسْطُرُونَ ،) وبعدها تأتي الآيات