الصفحه ٣٧ : هذا الكتاب بل يرى ذلك في جميع كتب الصدوق
بعين الألفاظ التي مرّ ذكرها وغيرها من الألفاظ ، مثل : «وقال
الصفحه ١٤٦ : ـ لا يخفى أنّ قسماً ملفتاً للنظر من حياة رسول الله
(صلى الله عليه وآله) وخاصّة فترة ما بعد عهد الرسالة
الصفحه ١٤٥ :
التالية :
«أمّا بعد فقد وقفت أيّدك الله تعالى
على ما ذكرت من الحاجة إلى مختصر في تاريخ أيّام مسارّ
الصفحه ١٧٦ : للعمومات إلى جانب
القرآن»(٥).
ولا يخفى أنّ للشيخ دليلاً على ما منحه
للعقل من دور واسع ، فإنّ
الصفحه ٣٣٩ : قصداً أفاض الغير ، على ما ترى في
الوجود وتعرف من الشهود.
فأمّا التقوّل : بأنّ العالي لا ينقل
للسافل
الصفحه ٤٩ : ، فإنّ بعضهم لم
يرووا جميع الكتاب بل كانوا يروون بعض الأبواب أو الأجزاء على ما احتاجوا إليه.
الطرق إلى
الصفحه ١١٠ :
وبالإضافة إلى ما ذكرنا من تظلّعه في
العلوم المختلفة والمعارف الإسلامية وأنّه ترك فيها أثراً أو
الصفحه ٣٣٢ : ء مَهِيْن)(٤)
، ولقوله تعالى : (أَلَمْ يَكُ نُطْفَةً مِنْ مَنِيٍّ
يُمْنَى)(٥)
على ما هي له في الأصل ، وللوصف
الصفحه ٤٥٢ : الله عليه وآله) ممّا نزل من القرآن وفضائله وما يحدِّث الناس ممّا
قام به رسول الله (صلى الله عليه وآله
الصفحه ٤٣١ :
رسول الله (صلى الله عليه وآله) : «ما هذا البكاء يا عليّ؟».
فيقول : «أبكي لرضاء رسول الله عنّي».
قال
الصفحه ٣٢٥ : قوله : وزاد محمّـد بن عليّ الغزالي على ما ذكره الثعلبي
في كتابه المعروف بالبلغة : إنّهم عليهمالسلام
الصفحه ٣٣٧ :
قال الله تعالى : (لَهَا
مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ)(١)
، وفيه التنبيه على استقلاله
الصفحه ٧٥ : الحجّة سنة ٦٧٠ هـ عن الشيخ نجم الدين جعفر بن محمّد بن
الحلّي على ما جاء في الحكاية المذكورة.
ونخصّ منهم
الصفحه ٢٠٢ : والطهارة عليهمالسلام
إلاّ ما شذّ منها ، ولقد أجاد في ضبطها وترتيبها والإشارة إلى مصادرها والجوامع
المنقولة
الصفحه ١٧٣ : الأسباب التي ألّبت الناس على
عثمان استفاد من روايات أهل السنّة مؤكّداً على أنّه نقلها من راو ينتسب إلى أهل