الصفحه ٢٢ : علماء
الإسماعيليّة عن كتاب النبوّة
بعنوان : كتاب
الببوات (النبوّات)(٢).
الثانية
: وجود كتاب النبوّة
الصفحه ٢٣ : الطويلة الواردة في القصص وأحال
تمام الخبر أو التفصيل في الأقوال والأخبار إلى كتابه النبوّة(١)
؛ وقد صرّح
الصفحه ٢٦ :
رواياته التي تختصّ
بهذا المضمون في هذا الكتاب ولم يذكر في كتابه النبوّة إلاّ
ما اشتمل على بعض
الصفحه ٢٩ :
على وجهه في كتاب النبوّة»(١).
وقال أيضاً في موضع آخر من الكتاب
المذكور : «لم أحبّ تطويل هذا
الصفحه ٢٠ : النبوّة
وكتاب جامع
حجج الأنبياء(١).
واستناداً لما ذكرنا لابدّ أن يكون
الكتاب المحتمل المروي عنه هو كتاب
الصفحه ٣٠ : النبوّة»(١).
وقال أيضاً في موضع آخر من كتاب الخصال
: «وقد أخرجت قصّتهم في كتاب النبوّة»(٢).
وقال في
الصفحه ٢٤ :
الحاجة ، وقد أخرجته
تامّاً في كتاب النبوّة»(١).
والموضع المشار إليه هو ما جاء في كتاب قصص
الصفحه ٢١ : (٦)
، وأخيراً نقل عن كتاب النبوّة
السيّد شرف الدين علي الإسترآبادي (من أعلام القرن العاشر) في
الصفحه ٢٥ : هذا الانتخاب :
لعلّ الأخبار المرويّة في شأن أحوال
النبىّ (صلى الله عليه وآله) في كتاب النبوّة
لم تكن
الصفحه ٣٢ : إيراد النكت ، وقد ذكرت القصص مشروحة في كتاب النبوّة»(١).
وقال أيضاً : «وقد أخرجت قصّتهم في كتاب
الصفحه ٣٥ : كتاب النبوّة حول
آية (وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَهِيمَ رَبُّهُ
بِكَلِمَـت)
(١)، حيث قال بعد نقل
الحديث
الصفحه ٤٢ :
عليهم أفضل الصلاة
والتحيّات.
فلابدّ لنا قبل البحث عن مصادر الصدوق
في كتاب النبوّة
أن نذكر
الصفحه ٧٤ : » «الإعلام»
«الوجادة».
وقد حظي هذا الكتاب (كتاب النبوّة)
بتوسّط تلخيصه (قصص
الأنبياء) للقطب الراوندي ببعض
الصفحه ٢٧ :
حول كتاب النبوّة :
أ ـ نسبة الكتاب إلى الصدوق.
ب ـ موضوع الكتاب.
ج ـ وصف الكتاب
الصفحه ٣١ : مقصور على
ذكر القصص والأخبار في هذا المعنى لا معنى آخر مثل إثبات النبوّة وعدد
الأنبياء والدِّين الذي