الصفحه ٢١٢ : الحديث ، وكتب في الفقه واللغة
والنحو والرجال ، وأسفار العهد القديم والعهد الجديد.
وكان منهج المصنّف
الصفحه ٢٢١ : ء والإمامة ونحوها.
ويعرض المصنِّف الآيات التي يجمعها سياق
واحد أو تعالج غرضاً من أغراض السورة ثمّ يبدأ
الصفحه ٢٣٤ :
في تفسير القرآن ، وتعرّض للأحكام الفقهية كالوضوء والطلاق والعدالة ونحوها ، ونقل
أيضاً أقوال الصحابة
الصفحه ٢٥٩ : كانت دلالة فيما أبقوا على ما ألقوا ، نحو : البُرّ الكرّ بستّين ، أي
بستّين ديناراً ، أو بأن يستحيل إجرا
الصفحه ٢٧٤ :
والنحو ببغداد عن أبي البقاء العكبري والوجيه الواسطي وبدمشق من أبي اليُمن الكندي
، وبرع في العربية والعروض
الصفحه ٤٦٧ : وأرباب الخزانات الخاصّة ، وقد
ابتاعت مكتبة الإمام الحكيم منها نحو ٤٥٠ كتاباً من المخطوطات ، ومئات من
الصفحه ٤٧٣ : الطبيعي والإلهي.
٣٧
ـ ملتقطات الصحو في مستنبطات النحو :
وهو أرجوزة في ٢٠٠ بيت.
٣٨
ـ ملحّة الأُمّة
الصفحه ٥٩ : سنة»(٢).
كتاب النوادر :
وهذا الكتاب كبير ومعروف بين الأصحاب ،
كما ووصفه الطوسي بأنّه في نحو ألف
الصفحه ٦٧ : الطرق بعد ابن عيسى عبارة :
«عن جماعة» أو نحوها ، وهذه من القرائن التي مرّت لإثبات صاحب المصدر ، فلاحظ
الصفحه ٦٨ : بعضهم عليهمالسلام على نحو الإرسال.
أمّا الشكل الأوّل :
فلا نقاش فيه ، وقد ذكرنا لك أيّها
القارئ
الصفحه ١٠٢ : : الأُصولين والفقه والأخبار ومعرفة الرجال والقرآن والتفسير والنحو
والشعر ، ساد في ذلك كلّه ، وما ترك كتاباً
الصفحه ١٠٨ : والتفسير والنحو والشعر و...(٣)
فقد كانت له رسائل وتأليفات أيضاً في جميع هذه العلوم ، لقد ذكرت مصادرٌ كثيرة
الصفحه ١٦٥ : جعفر التميمي
النحوي (المتوفّى ٤٠٢ هـ)(٤)
المعروف بـ : (ابن النجّار)(٥)
، وقد عدّوه عالماً بأنساب العرب
الصفحه ١٦٨ :
مثل أخبار بعض غزوات رسول الله (صلى الله عليه وآله) التي لها شبه كبير بمغازي الواقدي
أو نحوه من المصادر
الصفحه ١٧٧ :
سبب قبوله لدليل
العقل على هذا النحو هو أنّه يلزم منه العلم والعمل ، كما أنّ عدم قبوله لحجّيّة