الصفحه ١٧٦ : موالاتهم ، أي تحبونهم بمظاهرتكم (٩) إياهم ولا يحبونكم ، لأنكم على خلاف دينهم (١٠)(وَتُؤْمِنُونَ) أي تصدقون
الصفحه ١٠٠ : ء ، أي الخلاف بينهم (فِي الْحَجِّ) بأن يقول البعض الحج اليوم والآخر يقول الحج غدا أو بأن
يقول حجي أبر من
الصفحه ١١١ : يعاقبكم (بِما كَسَبَتْ
قُلُوبُكُمْ) من قصد الإثم بالكذب في اليمين ، وهو أن يحلف الرجل على
ما يعلم أنه خلاف
الصفحه ٢٧٢ : فَساداً أَنْ
يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ
خِلافٍ أَوْ
الصفحه ٢٩ : » ، وقالوا : «لن تمسنا النار إلا أياما معدودات» ، فانهم
أثبتوا أمر الآخرة على خلاف حقيقته ، لأن قولهم ليس
الصفحه ٣٠ : ، لأنهم اعتقدوا (٧) على خلاف صفته لقولهم : إن الآخرة لا أكل فيها ولا شرب
ولا نكاح ونعيمها ينقطع ، وفي
الصفحه ٣١ : الياء وإسكان الخاء بلا ألف وفتح الدال ،
وخلاف القراء إنما هو في الموضع الثاني المقيد بقوله تعالي «ما
الصفحه ٥٢ : قردة والشيوخ خناذير لهم أذناب يتعاوون»
(٥) ، وقيل : «مسخت قلوبهم» (٦) ، وهو خلاف الظاهر (خاسِئِينَ) [٦٥
الصفحه ٦٩ : لارتفع الخلاف من بينهم ، فدل ذلك على جهلهم
وضلالتهم (كَذلِكَ) أي مثل ما سمعت يا محمد من هؤلاء العلما
الصفحه ٧٧ : بمحمد والقرآن وجميع الأنبياء (فَإِنَّما هُمْ فِي شِقاقٍ) أي في خلاف في الدين ومعاندة لأهل الحق وليسوا في
الصفحه ٨٨ : بكسر النون وضم الطاء ، وأبو جعفر
بضم النون وكسر الطاء ، والباقون بضمهما معا ، ولا خلاف بينهم في ضم همزة
الصفحه ٨٩ : الْكِتابِ) أي في المنزل من الله (لَفِي شِقاقٍ بَعِيدٍ) [١٧٦] أي لفي خلاف طويل منقطع عن الحق لا يرجع إلى
الصفحه ٩٧ : ولا خلاف في حذف الألف في «فاقتلوهم».
البدور الزاهرة ، ٤٧.
(٥) نقله عن البغوي ، ١ / ٢٣٧ ؛ وانظر أيضا
الصفحه ١١٢ : والفتح (٦) هو الطهر عند الشافعي ، والحيض عند أبي حنيفة ، أي ثلثة
أطهار أو ثلث حيض ، ويظهر فائدة الخلاف في
الصفحه ١٢١ : اختصره من البغوي ، ١ / ٣٤٠.
(٦) «بسطة» : لا خلاف بين العشرة من طريقي التيسير والتحبير أنها بالسين