الصفحه ٣٥٥ : تلاميذه
، وقرأ على جمٍّ غفير من مشايخ الفريقين ، كوالده الشيخ سديد الدين يوسف ، وابن
عمّ والدته الشيخ نجيب
الصفحه ٨٨ :
المقرّبين ، وحقيقة هذه الأحوال راجعة إلى المحبّة والعشق.
و [الأمر] الثالث : يجهد العبد في تحصيل
رضا المنعم
الصفحه ٥٩٣ : الفتح العلوي الحائري)
(٢).
وقال الشيخ في (فهرست رجاله) ما لفظه :
(حميد
بن زياد ، من أهل نينوى ، قرية
الصفحه ٢١٢ :
يا
رسول الله ، قال : فما حقيقة إيمانكم.
قالوا
: الرضا بقضاء الله ، والتفويض إلى الله ، والتسليم
الصفحه ٦٢٤ : في نفسه
الشريفة سوى القتل والمظلومية التي هي العمدة في تلك السياسة الوحيدة ، توسَّل إلى
ما يؤيِّدها
الصفحه ٥٥٥ : عبد
الباقي العمري : ١٢٧ ، وقال الشيخ جعفر النقدي رحمهالله
في كتابه الأنوار العلوية : ٤١٥ ، ما نصّه
الصفحه ٣٩١ : السُّماع ،
وكان صديقنا ، قتله إنسان يعرف بابن أبی العبَّاس ، يزعم أنّه علوي ؛ لأنّه
أنكر عليه نكرة ، وله
الصفحه ٣٩٨ : مجالسه : (ذكر ابن كثير الشامي
في تاريخه في ترجمة الشيخ : أنه كان فقيه الشيعة ، مشتغلاً بالإفادة في بغداد
الصفحه ٤٠٩ :
سبب مهاجرة الشيخ من
بغداد
وأما الفتنة التي أوجبت مهاجرة الشيخ من
بغداد إلى النَّجف ، فظنّي أنها
الصفحه ١٨ :
السلف ، ومرجع مشايخ
الخلف ، أمره في علو قدره ، وعظم شأنه ، وسمو رتبته ، ودقة نظره ، وإصابة رأيه
الصفحه ٣٤ : الحرم العلوي المطهَّر ، وهناك
من حدّثني أن هذا القسم ينوف على الخمسمائة نسخة خطية أو أكثر.
وقسم آخر
الصفحه ٥٨ :
هـ ـ كل من ساهم معي في مقابلة الكتاب ،
وأخصُّ بالذكر الأخوين الشيخ رافد الكعبي ، وحسين هادي ونّاس
الصفحه ٣٤٩ : والصلاة
، هذه مسائل سألتها عن جناب الشيخ الأعظم ، سلطان العلماء في العالم ، مفخر العرب
والعجم ، قدوة
الصفحه ٤٥٨ : الشيخ (٣)
ـ اُم ولديه عبد الله ، ومحمّد ، وبنته عاتكة ، والولدان هما المقتولان بالطفّ.
وقبر رُقيَّة في
الصفحه ٥٢١ : (٢)
وهما للشيخ أبي الحسن علي بن محمّد
التهامي ، المقتول سنة ٤١٦.
وقد خمسَّها جدّي بحر العلوم بتخمیس
نفيس