الصفحه ٣٤٩ : والصلاة
، هذه مسائل سألتها عن جناب الشيخ الأعظم ، سلطان العلماء في العالم ، مفخر العرب
والعجم ، قدوة
الصفحه ٣٣٢ : أم لا؟ فذهب
السواد الأعظم من الأمَّة إلی أنها صارت منسوخة ، وقال السواد منهم : إنّها
بقيت مباحة كما
الصفحه ٤٤٩ : (٢).
[كُناه وألقابه وفضله
عليهالسلام]
وكنيته المشهورة : أبو الحسن ، وأبو
تراب (٣).
ولقبه : المرتضی
الصفحه ٤٨٦ :
ومَنِ لرضاها الله يرضى وسُخطُها
لَهُ سَخَطٌ اعظِمْ بذلك من قَوْلِ (١)
لذا
الصفحه ٣٥١ : بابویه
ثُمَّ والده الشيخ أبو جعفر الصدوق ثم المفيد ثُمَّ الطوسي ثُمَّ الشريف الرضي
ثُمَّ المرتضی ثُمَّ
الصفحه ٣٩٧ :
قال الحسن بن مهدي السليقي : (تولَّيت أنا والشيخ
أبو محمّد بن عبد الواحد العين زربي ، والشيخ أبو
الصفحه ٣٧٠ : أنَّ السيِّد المرتضی رحمهالله منع من إباحتها ، والشيخ
الطوسي رحمهالله
أجاز وطأها.
فقلت : الحق قول
الصفحه ٣٨٨ :
لِفَقْدِ بَحرِ العلمِ والمُرتضى
في القولِ والعقلِ وفَصْلِ الخِصامُ
الصفحه ٤٢٢ : رئیس المحدّثين ، والشيخ الطبرسي ، والمرتضى ،
والعلّامة ، وابن طاووس صاحب الكرامات ، والشيخ ابن فهد
الصفحه ١١٢ : الشيخ أبي جعفر
محمّد بن الحسن بن علي الطوسي رحمهالله.
والشافي في كتاب الإمامة : للسيِّد
المرتضى علم
الصفحه ٣٩٥ :
أيضاً كتاب (بشارة المصطفى لشيعة المرتضی)
سبعة عشر جزءاً ، وكتاب (الزهد والتقوى) (١).
الشيخ حسن
الصفحه ٦٠٤ : فهد الحلّي
وممَّن فاز بحسن الجوار حيّاً وميتاً :
الشيخ أبو العبَّاس أحمد بن محمّد بن فهد الحلِّي
الصفحه ٢٠٢ : الفلكيّة وغير ذلك ممَّا علم من الدين ضرورة
أو أنها تفعل الآثار المنسوبة إليها والله سبحانه هو المؤثر الأعظم
الصفحه ٤٠٦ : الحكم عليه)
(١).
حَتَّى أنّ العلَّامة الأنصاري رحمهالله قال في ردّه : (ولم أجد من دفع
الإشكال. نعم
الصفحه ٤٧ : لبّ
الفتوى. خرج منه قسم من الطهارة لسيدنا بحرالعلوم مهدي بن مرتضى بن مُحَمَّد
الطباطبائي البروجردي