الصفحه ١٦٧ : أيضاً ؛ بمناسبة
ذكر العلق فيها (٢)
، وقد يقال لها سورة اقرأ أيضاً بتلك المناسبة ، كما في تفسير الجلالين
الصفحه ١٥٤ : ، وصدر في المجلس ، ووسيلة عند انقضاء الوسائل ، وغنى عند العُدم ،
ورفعة للخسيس ، وكمال للشريف ، وجلال
الصفحه ٧٨ : عزّه وجلاله غريق ، وكلّ
طالب لأنوار كبريائه وكماله حريق ، فإنَّ تصوَّر من ذاته شيئاً فهو يشابه ذوات
الصفحه ٢١٤ : ﴾ (١)
، والَّذين لا يعلمون هم : التاركون لتلك الصفات.
وهذه الآية على هذا التفسير بيان للسابق
، وإشارة إلى [أنَّ
الصفحه ٢٤٧ :
والثاني : جر عطفاً على لفظ اسم الجلالة
، فعلى هذا (علم الكتاب) : مرفوع بالظرف ، لأنّه اعتمد بكونه
الصفحه ٣٣٤ : ) (٢).
وقال جلال الدين السيوطي في (الدر النثير)
: (ولو
بقيت المتعة ما احتاج إلی الزّنى إلّا شفى ، أي : إلّا
الصفحه ٣٤١ : أسندوا ذلك إلى رأيه ، بل الإسناد إلى الرأي صريح في تكذيبهم له؟
وأصرح من الكل عبارة جلال الدين السيولي
الصفحه ٧٥ : : «إليه
يرجع عواقب الثناء» (١)
، وقد عرفت معنى لفظ الجلالة.
عدم إمكان العلم بكنه
ذاته
«المتعالي في عزّ
الصفحه ٥٠٠ :
__________________
سلام الله جلّ جلاله
عليهم؟ وأمّا الخلفاء من بني العبَّاس والملوك من الناس ، فأول من زاره الرشيد
وجماعة
الصفحه ٢١٨ :
جلاله. وكلّما كان العلم به أقوى كانت الخشية له أشد كما رُوي : «إنّ أعلمَكُم باللهِ
أشدُّكُم خشيةً له
الصفحه ٢٤٦ : الجلالة
أي : كفى الله ، وکفی من عنده.
__________________
(١) على مقتضی
کلامه يكون الموصوف هو الحال
الصفحه ٥٣٦ :
جلال الدولة البويهي
وذكر ابن كثير أيضاً : (أنَّ جلال
الدولة البويهي توجَّه من بغداد نحو الغريّ
الصفحه ٥٨٩ : دليل على جلالة صاحب الحرم ، فلا يناسب
جلالة قدره عليهالسلام
ضيق حرمه بحيث يقتصر على نفس القُبَّة ، أو
الصفحه ١٢ :
بن مرتضى بن مُحَمَّد بن عبد الكريم ابن السيِّد مراد بن شاه أسد الله ابن السيِّد
جلال الدين أمير بن
الصفحه ١٧ : الحسيني الجلالي دامت تأييداته بتاريخ ١٠
شوال من سنة ١٤٢٨ هـ عن المحقق السيِّد مُحَمَّد صادق آل بحر العلوم