الصفحه ١٢٢ : المجلسي في قائمة
البحار ، وقال : (كثيراً ما يروي عن الشيخ شاذان بن جبرائيل القمِّي وهو متأخّر عن
الشيخ
الصفحه ٤٤٩ : الأعظم ، وخليفة الله ، ووارث علم النبيّ صلىاللهعليهوآله ، لم يفارقه في
مشاهده وغزواته كلّها إلّا في
الصفحه ٣٩٢ : ، ذكره الشيخ منتجب
الدين (١).
وکتاب (إيمان أبي طالب) للشيخ المفيد رحمهالله مذكور في قائمة
البحار
الصفحه ١٩٥ : العادة أنّ الله تعالى
يفعل كذا عند كذا لم يحرم ، وإن كره على أنّ العدة فيها لا تطَّرد إلا فيما قلّ ،
أمّا
الصفحه ٤١٩ : ، فلا ظهور إلّا بعد إذن الله تعالى ذكره ، وذلك بعد طول الأمد ،
وقسوة القلوب ، وامتلاء الأرض جوراً
الصفحه ٣٠٠ :
وکلاء قوامون بمصالح معيشتهم ونظام دنیاهم ، بحيث لا يعرفون إلاّ العلم
وممارسته ، ولم يبرز عنهم من
الصفحه ٢١٩ :
الطاعة ، وهو يحصل
لأكثر الخلق ، وإن كانت مراتبه متفاوتة ، والمرتبة العليا منه لا تحصل إلا للأوحدي
الصفحه ٣٨٥ : العلِيَّة من ذلك الإيراد
بدون البيان ، ولم يقنع لنفسه الزكية عن ذلك الخبر إلا بالعيان ، فحرّك ذلك منه
بحراً
الصفحه ٤١٨ :
وقال المجلسي في (غيبة البحار) عند بيان
وجه تشبيهه عليهالسلام
بالشمس : (إنّ
الشمس قَدْ تخرج من
الصفحه ١٥٢ :
ونثرا
ولذا قال مولانا أمير المؤمنين عليهالسلام :
ما الفضلُ إلّا لأَهلِ العلمِ
إنَّهُمُ
الصفحه ١٨٢ : إِلَّا هُوَ﴾
(١) ، واستيعاب الكلام
فيما يتعلّق بشرح هذه الآية يتوقف على رسم اُمور :
الأمر الأوّل : اعلم
الصفحه ٢٠١ : : انظر ما يعرضون عليك فأعطهم ،
فإنّ حسابي قَدْ اختلط عليَّ ، قال : فتصفحي الخيل فاخرجي فإنّه لا يكون إلّا
الصفحه ٢٠٤ : ؟ قلت : ليس
فيه إلّا أنّ الناس يفترشون على الأرض كما يفعلون بالمفارش ، وسواء كانت على شكل
السطح أو شكل
الصفحه ٢٨٢ : كادت أن تكون متواترة عن الأئمّة الأطهار عليهمالسلام : «أنه ما من مؤمن يموت
إلّا ويحضره رسول الله
الصفحه ٢٩٠ :
فأين كانت حواء ومریم وآسیا
وهنَّ في أماكن شتّى ، وليس إلا ظهور الأرواح الإلهية في القوالب