الصفحه ١٠٥ : ٤ ، وهي قراءة أبي السمّال والجحدري وعون العقيلي. (ينظر : إعراب القرآن
للنحاس ٢ : ٥٧٨ ، والكشّاف ٢ : ٢٥٠٣
الصفحه ١٠٦ : قراءة جمهور الفرّاء ، ينظر معاني القرآن للفراء ٢ : ٣١٩ ، ومعاني
القرآن للزجاج ٤ : ١٧٦ ، وشكل إعراب
الصفحه ٢٥٤ :
من الإعراب.
المعنى : بل القرآن آيات ومعجزات واضحات
، من حيث إنّ معانيه غير محصورة ومتباينة غير
الصفحه ٢٤٩ : » (١).
وفي الكافي عنه عليهالسلام : «فهل وجدت فيما
قرأت في كتاب الله : ﴿كَفَىٰ
بِاللَّـهِ شَهِيدًا بَيْنِي
الصفحه ١٦٥ : ، أو حامل القرآن ، أو صاحب وجه صبيح».
فأمّا العرب : فشرفت بجدّك ، وأمّا
الكرم : فدأبكم وسيرتكم
الصفحه ٢١٠ :
وقيل : هو القرآن والفقه ، كما هو
المروي عن أبي عبد الله عليهالسلام.
وقيل : هو العلم الَّذي
الصفحه ٢٠٧ : : الآية واقعة في سورة البقرة (٢).
الإعراب
[أ] ـ بناء على قراءة (يُؤْت) (٣)
بضم الياء وفتح التاء وهي
الصفحه ٢٠٩ :
إعرابان باعتبارين.
ونظيره قولك : مررت بالَّذي أكرمك. فإنّ الموصول في محل الجر بالباء ، وفي محل
الصفحه ٢٤٢ : الموسوم
بمشکلات معاني القرآن: وتأتي الباء بمعنی : (مِنْ) ، تقول العرب : شربت بماء
كذا. أي : منه ، وقال
الصفحه ٢٤٦ :
الإعراب
قل : فعل أمر مبني على السكون ، والخطاب
للنبي صلىاللهعليهوآله
والفاعل مستتر فيه
الصفحه ٢٥٥ : يحفظان أوراقه ـ بل
قال : ﴿فِي
صُدُورِ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ﴾
؛ ليُعلَمَ أنّ للقرآن حملة يحفظونه عن
الصفحه ٢٥٧ :
المعنى : الأمثال هي الأشباه والنظائر ،
يعني : أمثال القرآن نضربها للناس ونذكرها لهم لتدعوهم إلى
الصفحه ٦٦٦ :
....................................................... ١٦٣
حديث ثابت بن قرّة ....................................................... ١٦٣
[الحسن والحسين
الصفحه ٥٧٠ : رحله حَتَّى أخدوا رداءه من على عاتقه.
فقال : لا حول ولا قوة إلّا بالله» ،
ثُمَّ دعا بفرسه فركب وسار
الصفحه ١٠٠ : ء.
وعن ابن الأعرابي حكاه عنه تغلب :
(العترة ولد الرجل وذريته من صلبه ؛ ولذلك سمّيت ذرية محمّد