الصفحه ٣٤٩ : عليهالسلام : «أيّكم ينجّيه عمله؟» قالوا : ولا أنت يا رسول الله؟
قال : «ولا أنا إلا أن يتغمّدني الله برحمته
الصفحه ٦٤٢ : بن يزيد في المسجد
الأعظم ومعنا الشّعبيّ ، فذكروا المطلّقة ثلاثا ، فقال الشّعبيّ : حدثتني فاطمة
بنت
الصفحه ١٩٤ :
أشوع ، قال : يا رسول الله ، إنّ امرأ القيس الكندي جاورني في أرضي ، فاقتطع
أرضي ، فذهب بها
الصفحه ٣٥٥ : والعبيد ونحوهم. (٥)
وعن ابن عمر :
أنّ رجلا سأل النبيّ عليهالسلام فقال : يا رسول الله ، أرأيت لو أنّ
الصفحه ٣٦٥ : ، فقالت : يا رسول الله ، أنا جويريّة بنت الحارث ، وكان من أمري ما
لا يخفى ، وإنّي وقعت في سهم ثابت بن قيس
الصفحه ٣٥٧ : رسول الله بالذي يعلم من براءة أهله ، وبالذي
يعلم من نفسه لهم من الودّ ، فقال : يا رسول الله ، هم أهلك
الصفحه ١٩٨ : بنت أبي طالب (٣) : أسري بالنبي عليهالسلام من شعب أبي طالب. (٤) وعن ابن عباس : المسجد الحرام : الحرم
الصفحه ٤٦٧ : بالمدينة ، وحفصة بنت عمر تزوّج بها بالمدينة بعد
موت خنيس بن حذافة ، وكان رسول الله أرسله إلى كسرى ، وزينب
الصفحه ٤٦٩ :
من أروام ، ولكن (١) بني زهرة أخوال رسول الله صلىاللهعليهوسلم على طريق الإجمال لمكانة آمنة بنت
الصفحه ٢٨٠ : صلىاللهعليهوسلم فقال : يا رسول الله ، بأبي أنت وأمّي ، إنّي لأرجع من
عندك إلى منزلي فما تقرّ عيني في مال ولا ولد
الصفحه ٤٦١ : من أهل بيتك
يا رسول الله؟ قال : بلى ، فأدخلها معهم في كسائه. ولكن الرّواية الأولى أشهر ،
فإن لم
الصفحه ٣٥٩ : الله سأل زينب بنت جحش ، زوج النبيّ عليهالسلام ، عن أمري ما علمت ، أو ما رأيت ، قالت : يا رسول الله
الصفحه ٤٦٤ : . (٤)
وعن أبي عمرو
الشيبانيّ : أنّ جبلة بن حارثة قال : قدمت على رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقلت له : يا
الصفحه ٣٢٤ : : قلت : يا رسول الله ، أفنهلك وفينا الصالحون؟ قال : «نعم إذا كثر
الخبث». (٤) ويحمل الفتح والظفر بغنائمهم
الصفحه ٦٤٧ : زوج النبي عليهالسلام : أن النبي عليهالسلام كان يمكث عند زينب بنت جحش ، ويشرب عندها عسلا ،
فتواصيت