الصفحه ٥٥ : قيس على كلام العرب فهو من كلامهم (٤).
__________________
(١) الاقتراح في علم أصول النحو ١٤
الصفحه ١٣ : إنّه واضع أصوله لم يكن إلا إحياء لروح المعنى والحسّ والتّذوّق
في علم النّحو بعد أن أجهز النّحاة على كلّ
الصفحه ٢١٩ :
النسخ (٨).
والفرق بين
النّسخ والبداء أنّ النسخ إزالة ما سبق العلم في كونه صلاحا في وقت دون وقت بما
سبق
الصفحه ١٧ : تضع كلامك الوضع الذي يقتضيه علم النّحو
، وتعمل على قوانينه وأصوله» (٦). فالتّقديم والتّأخير ، أو تغيير
الصفحه ١٢ : عن غيره ، «وكان
يحكي عنه كثيرا ؛ لأنّه لم يلق شيخا مشهورا في علم العربيّة غيره ؛ لأنّه لم يخرج
عن
الصفحه ١١ : وفاته ، لنستدلّ منه على سنة ولادته. ولم يكن لعبد القاهر رحلة في
طلب العلم في أثناء حياته ، إذ ذكر أبو
الصفحه ٣٥١ : الأمير (٥). وفيه دليل على أنّ العقول قاصرة عن إدراك أقصى العالم
وإن كان محدودا متناهيا في علم الله تعالى
الصفحه ٥٣٩ : .
(وَالْمُقِيمِينَ)
: في محلّ الخفض
عطفا على الضّمير في (مِنْهُمْ)
، أي :
الرّاسخون في العلم من جملة اليهود ومن غيرهم
الصفحه ٢٠٠ : ١ / ٣٠٨.
(١٢) ومثله : قم ، ينظر : الممتع ٢ / ٤٤٩ ، وشرح المراح في التصريف ٢٢١ ،
والمهذب في علم التصريف
الصفحه ٦٦٠ : الأسماع بإذن الله ، ويحتمل أنّها إيهام ما جرت به العادة في العلم
من الحوادث السّارّة والضّارّة تتبع
الصفحه ٦٤٠ :
(وَرَفَعَ بَعْضَكُمْ
فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجاتٍ)
: أي (١) : في المعيشة ، وقيل (٢) : في العلم والسّيرة
الصفحه ٧٠٧ : كَذَّبُوا بِهِ مِنْ قَبْلُ) [يونس : ٧٤] ، فكان في علمه يوم أمروا به من يكذّب ومن يصدّق به. قال : فكان روح
الصفحه ٢٢٢ : وجب ذكر (١١) ضمير عائد إليه وهو الهاء في (له) (١٢) ، كقوله : (إِنَّ اللهَ عِنْدَهُ
عِلْمُ السَّاعَةِ
الصفحه ٣٨٠ : المعلوم وفي معناه.
(وَالرَّاسِخُونَ فِي (١) الْعِلْمِ)
: الرّسوخ :
الغاية في الثّبوت (٢) ، وفي الحديث
الصفحه ٦٨٩ : التّناهي في كلّ علم ولو كان باطلا (٢).
ومن سنّة الله
تعالى أن يجعل آيات أنبيائه أشياء تلتبس بالغالب من