الصفحه ٢٦٢ : : النّفس
عروف (٤).
وضدّ المعرفة
الإنكار (٥) ، ولذلك أوجب أبو حنيفة معرفة الله (٦) في الإيمان.
١٤٧
الصفحه ٢٤٦ : الهمّة.
وفي (سَفِهَ نَفْسَهُ)
: أربعة أقوال :
الأوّل :
استخفّ نفس إبراهيم حين رغب عن ملّته
الصفحه ٥٤ : المختلفة في معنى المعرفة ومنها أنّها «سكون
النفس إلى ما وقع به العلم» ، واستدلّ عليه بجزء من مثل من غير أن
الصفحه ٣٦٢ : إعصارا ، يضرب لمن
يعتقد قدرة (٥) في نفسه فيبتلى بمن فوقه (٦).
و (الاحتراق)
افتعال (٧) من الإحراق
الصفحه ٣٩٩ : تعدّ لثاني (٧) الحال من متاع ونحوه.
وكانوا يدّعون
معرفة الله تعالى ، فقال : إن كنتم تعرفون الله ففي
الصفحه ٧٨١ : : شهاب من
جهنّم يرسل على نياط فؤاد أحدهم (١) حتى تزهق نفسه (٢).
وعن المقبريّ (٣) عن أبي هريرة أنّ
الصفحه ١٢٠ : من قبل الله تعالى ،
وأنّ وجوب (١٣) معرفة الله تعالى (١٤) مقدّم على وجوب معرفة الرسول.
(إن) حرف شرط
الصفحه ٧٢ : » (٤).
٤ ـ جموع التكسير للقلة والكثرة :
دراسة جموع
التّكسير مهمّة صرفيّا ؛ لأنّها توصل إلى معرفة أصول الأسما
الصفحه ١٦٧ : ) لأنّها غير معرّفة ، يعني مصرا من الأمصار ، وهو اسم
للمدينة (٣).
وأصل المصر (٤) الحدّ ، ومصور الدار
الصفحه ٢٦١ : ).
والأظهر أنّها
في شأن البيت أو المسجد ، وما في الأنعام (١١) في شأن نبيّنا.
وإنّما عمّهم
بالمعرفة وخصّ
الصفحه ٢٩٢ : الله لهم وجه الحكمة في زيادة القمر ونقصانه ،
وهو أن يشترك الناس كلّهم في معرفة مواقيتهم التي هي
الصفحه ٣٥٣ :
وعروة الكلأ ما له أصل نابت كالشّيح والأرطى (١).
وهذا مثل
للمتمسّك بالمعرفة والتّوحيد بإذن الله
الصفحه ٤٠٤ : (٣) ، كما شبّه الهلال بالعرجون والكفّار بالأنعام (٤).
«و (آدَمَ)
: معرفة» (٥).
(خَلَقَهُ)
: كلام مستأنف
الصفحه ٤٠٦ : ، والمكرر ٢١. وقنبل هو أبو عمر
محمد بن عبد الرحمن المكي ، راوية ابن كثير ، ت ٢٩١ ه ، ينظر : معرفة القرا
الصفحه ٤٢٣ : وتفسيره ١٠٩ ، وتفسير غريب
القرآن ١٠٩.
(١٠) ينظر : العلل ومعرفة الرجال ٢ / ٢٥٤ ، ومعاني القرآن الكريم