(مدّ الأرض) [١٣ ـ الرعد : ٣] : أي بسطها (١).
(المثلات) [١٣ ـ الرعد : ٦] : أي العقوبات ، واحدها مثلة ، ويقال : [(المثلات)] (٢) الأشباه والأمثال ممّا يعتبر به.
(متاب) [١٣ ـ الرعد : ٣٠] : أي توبة (٣).
(موزون) [١٥ ـ الحجر : ١٩] : أي مقدّر كأنّه وزن (٤).
(مسنون) [١٥ ـ الحجر : ٢٦] : أي مصبوب (٥) ، يقال : سننت الشيء سنّا إذا صببته صبّا سهلا ، وسنّ الماء على وجهك ، ويقال : (مسنون) أي متغيّر الرائحة.
(مواخر فيه) (*) : [١٦ ـ النحل : ١٤] أي «فواعل» يقال : مخرت السفينة الماء إذا جرت فشقّت الماء بصدرها ، ومنه : مخر الأرض ، وإنما هو شقّ الماء لها.
(موعظة حسنة) (٦) [١٦ ـ النحل : ١٢٥] : هي مواعظ القرآن.
(محظورا) (٦) [١٧ ـ الإسراء : ٢٠] : أي ما كان عطاء ربك ممنوعا عن الكفار في الدنيا ، يعمّ الكافرين والمؤمنين ، والآخرة للمؤمنين خاصّة.
(ملوما محسورا) [١٧ ـ الإسراء : ٢٩] : أي تلام على إتلاف مالك ،
__________________
(١) قال أبو عبيدة في المجاز ١ / ٣٢١ : بسطها في الطول والعرض ، وانظر غريب اليزيدي ص ١٨٩.
(٢) سقطت من (ب). وانظر المجاز ١ / ٣٢٣ ، وغريب ابن قتيبة ص ٢٢٥.
(٣) قال أبو عبيدة في المجاز ١ / ٣٣٠ : مصدر تبت إليه ، وتوبتي إليه سواء.
(٤) مجاهد ، تفسيره ١ / ٣٤٠ ، وقال الفراء : ما يوزن من الذهب والفضة والرصاص والنحاس والحديد ، فذلك ال (موزون) (معاني القرآن ٢ / ٨٦) وقال أبو عبيدة : بقدر (المجاز ١ / ٣٤٨) وانظر غريب اليزيدي : ٢٠٠ ، وغريب ابن قتيبة : ٢٣٦.
(٥) وقال مجاهد في تفسيره ١ / ٣٤١ : المنتن. وقال اليزيدي في غريبه ص ٢٠١ : وقالوا المستطيل. ومنه فلان مسنون الوجه إذا كان مستطيل الوجه وانظر غريب ابن قتيبة ص ٢٣٨.
(*) جاءت هذه الكلمة في الأصول في سورة فاطر (٣٥) الآية (١٢) ، انظر ص ٤٠٨.
(٦) هذه الكلمة مع تفسيرها من (ب) ، وتقدمت ص ٣٩٦.