الصفحه ١٦٧ : ونمنعكم] (٥).
(تصطلون) [٢٨ ـ القصص ٢٩] : أي تسخنون (٦).
(تنوء بالعصبة) [٢٨ ـ القصص : ٧٦] : أي تنهض بها
الصفحه ١٦٨ :
لتنيء العصبة أي تميلهم بثقلها ، فلما انفتحت التاء دخلت الباء ، كما قالوا
: هو يذهب بالبؤس ويذهب
الصفحه ٣٣٦ :
(عرف) [٧ ـ الأعراف : ١٩٩] : أي معروف.
(عصبة) [١٢ ـ يوسف : ٨] : أي جماعة ، من العشرة إلى
الصفحه ١٥٥ : مرتين ، هنا ، وعقب كلمة : (تنوء بالعصبة) [٢٨ ـ القصص : ٧٦].
(٥) وهو قول الشافعي (تفسير القرطبي ٥ / ٢١).
الصفحه ٥٥٥ : .
ع ص ب
عصيب : ٣٢٧ ، ٣٧٠.
المعتر : ٤٢٩.
عصبة : ٣٣٦
الصفحه ٤٩٨ : (٩).
__________________
(١) ما بين الحاصرتين زيادة من (ب) وهو قول مجاهد في تفسيره ٢ / ٥٢٣. وقال
أبو عبيدة : يشذّ (المجاز ٢ / ١٤٢
الصفحه ١٠٨ : سنة ، (١١) [وقوله :
(لابثين فيها أحقابا)] (١١) : أي كلّما مضى حقب تبعه حقب آخر أبدا (١٢
الصفحه ١٢٢ : ،
ومنه قوله عزوجل : (وإنهما لبإمام مبين) [١٥ ـ الحجر : ٧٩] : أي لبطريق واضح ، (٢) [يمرّون عليها في
الصفحه ٣٥٦ :
و (فواق) : بمعنى واحد ، وقوله عزوجل : (ما لها من فواق) : أي ليس [لها] (١) بعدها إفاقة ولا رجوع
الصفحه ٣٦٤ : درهم فضة ، وهو قول ابن عباس من رواية ابن أبي طلحة أخرجه الطبري في
تفسيره ٣ / ١٣٤ والبيهقي في سننه
الصفحه ٤٠٧ : العيون ، يقال : قبّح
الله وجهه ، وقبح ـ بالتشديد والتخفيف.
(معاد) [٢٨ ـ القصص : ٨٥] : مرجع ؛ وقوله
الصفحه ٤٥٩ : : (النّذير) الشيب (٥) ، وليس هذا القول بشيء ؛ لأنّ الحجّة تلحق كلّ بالغ وإن
لم يشب ، وإن كانت العرب تسمّي
الصفحه ٥١٤ : هذا
نزل في رجل ظاهر ، فذكر الله قصّته ، ثمّ تبع هذا كلّ ما
__________________
(١) هذا قول أبي
الصفحه ٣٠ : العرب وشعرهم ؛ ومن
الأمثلة على الشواهد القرآنية في الكتاب قوله : (الرقيم) [الكهف : ٩] لوح كتب فيه خبر
الصفحه ١٠٣ : قول مجاهد في تفسيره ٢ / ٦٢٥ ، وانظر معاني القرآن للفراء ٣ / ٩٢.
(٢) ما بين الحاصرتين سقط من