الصفحه ١٠ : ، بل يكمل بعضه بعضا. ويأخذ بعضها بعجز بعض ، كل جزء
يستدعى الآخر ، وكل لفظ يقع من الثانى موقعه
الصفحه ٢٣ : القضايا النحوية والصرفية ، وحشوا تفاسيرهم بالعديد من المسائل ، التى
أثقلت التفسير ، بحيث جعل القارىء يتوه
الصفحه ٢٧ : القراءات تزيد معانى عن القراءة الأخرى ، أو توجه
معناها.
ففى قوله تعالى
: (لَقَدْ جاءَكُمْ
رَسُولٌ مِنْ
الصفحه ٣٠ :
معنى اللفظ ، موافقته لما سبق له من القول ، واتفاقه مع جملة المعنى ،
وائتلافه مع القصد الذى جاء له
الصفحه ٣١ :
يعلم ما كان عليه الناس فى عصر النبوة ، من العرب وغيرهم ، لأن القرآن ينادى بأن
الناس كلهم كانوا فى شقا
الصفحه ٦٦ : ، وتسفيه آراء المعاندين فى طلبهم قرآنا غير هذا ، أو آية مادية مثل آيات
السابقين من الرسل.
ثم اتبع ذلك
الصفحه ٧٤ :
ثانيها
: ترتيب هذه الآيات القرآنية ، وما يتصل بها من أحاديث صحيحة ، حسب مناسبات النزول ،
كترتيب
الصفحه ٧٧ : وإدغامها فى الواو ، وهو إعلال معروف عند النحاة.
والنبوة
شرعا : إعلام الله
تعالى من اجتبى من الناس لرفعته
الصفحه ١٥٤ : فَامْشُوا فِي مَناكِبِها وَكُلُوا مِنْ رِزْقِهِ وَإِلَيْهِ النُّشُورُ) [الملك : ١٥]
ففيها تذليل
الأرض لبنى
الصفحه ١٦٠ :
ما حقيقة الصراع بين الأخوين .. ولماذا أدى إلى القتل؟
ذكر العلماء
الأوائل من السلف والخلف
الصفحه ١٦٣ :
قال البيضاوى (١) : «توعّده بالقتل لفرط الحسد له على تقبل قربانه ،
فأجابه بأنك أتيت من قبل نفسك
الصفحه ١٦٦ : طالبا إن وقع قتل أن يكون من أخيه ـ لا منه. وهذا الكلام متضمن
موعظة له لو اتعظ ، وزجرا له لو انزجر
الصفحه ١٩٠ :
وَالْمُؤْمِناتِ وَلا تَزِدِ الظَّالِمِينَ إِلَّا تَباراً)
إنه يقول من
كثرة ما لاقاه منهم : ربّ لا تبقى على الأرض
الصفحه ١٩٩ : كيف
أنجاهم من الطوفان ـ كما قال تعالى :
(وَآيَةٌ لَهُمْ
أَنَّا حَمَلْنا ذُرِّيَّتَهُمْ فِي الْفُلْكِ
الصفحه ٢٠٢ : إِلَّا
اللهَ ..) [الآيات ٢٥ ـ ٣٣ من سورة هود]
هذا مشهد من
مشاهد القول ، تجد فيه مناقشة قوية بين دعوة