الصفحه ٢١١ :
*
والباحث المدقّق فى كتب الرّجال ، وكتب الصحاح المعتمدة ، يجد أن هذه الأحاديث
كلها ضعيفة ، موضوعة
الصفحه ١٧٧ :
(ج) ـ وسيقت
القصة فى القرآن كذلك ـ دليلا على صدق الرسول ـ صلىاللهعليهوسلم ، وإثباتا أن خبره من
الصفحه ٨١ : الرسل فعددهم ثلاثمائة وخمسة عشر رسولا.
وقد ورد ذلك فى
حديث رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، الذى رواه
الصفحه ١٣٧ : (ينتن) اللحم ،
ولو لا حواء لم تخن أنثى زوجها».
* وجاء فى
التوراة .. أن الذى دل حواء على الأكل من
الصفحه ٢٦٥ : ء ، أرسلوا له جيرانه» [رواه أحمد]
ومن
هذا القبيل .. الحديث الذى رواه الإمام أحمد بإسناده إلى أبى حميد
الصفحه ٤٧ :
التفسير الموضوعى بين الماضى والحاضر
نزل القرآن
الكريم على قلب النبى الأمّى ـ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٤٩ : ، وبقيت حسرتهم فى قلوبهم إلى يوم الممات.
*
والأمر الواضح الذى يضعف هذه الرواية ، ويدل على اختلاق هذه
الصفحه ٤٠٢ : المطروح وهو : هل كان الخضر نبيا؟
*
وفى الفصل العاشر ، درسنا قصة قارون وطغيانه بالمال ، وغروره بالعلم
الصفحه ٦٢ : «هو النظر فى القرآن ، من حيث هو كتاب العربية الأكبر ،
وأثرها الأدبى الأعظم ، فهو الكتاب الذى أخلد
الصفحه ٣٩٤ : المفسر أن يسلك الطريقة المثلى.
ثم رأينا أن
نضيف إلى مفهوم التفسير القديم مفهوم التفسير الموضوعى ، الذى
الصفحه ٢٢٠ : بشىء لا يعرفونه ،
وهم فى جهل من أمره ، ثم إن الموضوع الذى ذكّروا به موضوع يخص قوما عربا ، وهو ليس
من
الصفحه ٥٨ : اهتموا بهذا اللون من
التفسير الموضوعى. الذى يقترن بالتفسير الأدبى الفنى ، فله تفسير يدعى (فى ظلال
القرآن
الصفحه ٢٣٢ : ، فيهلكون. قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : فو الذى نفس محمد بيده إن دواب الأرض لتسمن وتبطر
وتشكر شكرا من
الصفحه ١٦ :
نحو أن يقال : الصياغة أشرف من الدباغة ، لأن موضوعها هو الذهب والفضة ،
أشرف من جلد الميتة ، الذى
الصفحه ٣٩٥ : الأوائل ـ إلا أنها أثرت فى الاتجاه
التفسيرى للقرآن ، وألبسته أثوابا أدبية واجتماعية وموضوعية ، أظهرت روعة