الصفحه ٢١١ :
نساء النّبيّ صلىاللهعليهوسلم
فقال لهنّ :
احتجبن ؛ فإنّ لكنّ على النّساء فضلا كما أنّ لزوجكنّ
الصفحه ١٦٥ : : (النَّبِيُّ أَوْلى بِالْمُؤْمِنِينَ
مِنْ أَنْفُسِهِمْ ؛) أي هو أشفق وأبرّ وأحقّ بالمؤمنين من بعضهم ببعض ، وهو
الصفحه ١٨٣ : صلىاللهعليهوسلم
والمؤمنون إلى
المدينة ، ووضع النّبيّ صلىاللهعليهوسلم
السّلاح ، أتى
جبريل عليهالسلام إلى
الصفحه ١٦٧ : تعالى : (وَإِذْ أَخَذْنا مِنَ النَّبِيِّينَ
مِيثاقَهُمْ ؛) أي واذكر إذ أخذنا من النّبيّين عهودهم ؛ أي
الصفحه ١٨٩ : ويتعشّى فيها ، فأنزل الله تعالى
: (يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْواجِكَ إِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ
الصفحه ١٩٨ : وبين امرأته
زينب تشاجر ، فجاء زيد إلى النّبيّ صلىاللهعليهوسلم
يشكوها بما
كانت تستطيل عليه بشرفها
الصفحه ٢٠٦ : شهود ولا وليّ ولا
مهر إلّا للنبيّ صلىاللهعليهوسلم
، وهذا من
خصائصه في النّكاح ، كالتّخيير والعدد في
الصفحه ١٥٩ :
والأرض الجرز :
هي التي تأكل نباتها ، يقال : ناقة جروز إذا كانت أكولا ، وسيف جراز إذا كان
مستأصلا
الصفحه ٢٠٥ :
قوله تعالى : (يا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا
أَحْلَلْنا لَكَ أَزْواجَكَ اللَّاتِي آتَيْتَ
الصفحه ٢١٠ : ]) (١).
ومعنى الآية : (لا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ) صلىاللهعليهوسلم
(إِلَّا أَنْ يُؤْذَنَ
لَكُمْ) أي إلا
الصفحه ٢١٤ : : (إذا صلّيتم على النّبيّ صلىاللهعليهوسلم
فأحسنوا
الصّلاة عليه ؛ فإنّكم لا تدرون لعلّ ذلك يعرض عليه
الصفحه ٣٩٠ : وتسعون كلمة ، وخمس وثمانون آية.
قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
: [من قرأ حم
المؤمن ، لم يبق روح نبيّ
الصفحه ١١٥ : بكر رضي الله عنه أبيّا وأخذ
مال الخطر من ورثته ، وجاء به إلى النّبي صلىاللهعليهوسلم
فقال له
النّبيّ
الصفحه ١٦١ : من عذاب القبر](١) وبه التّوفيق.
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ اتَّقِ
الصفحه ١٨٢ : ورجع النّبيّ صلىاللهعليهوسلم
إلى بيته ،
أراد أن ينزع لامته ، فسمع هسيسا ، فنظر فإذا جبريل