الصفحه ٢٤٦ :
وقت الضّحى يوم الزينة ، ويحتمل أن يكون في موضع خفض عطفا على الزينة ، المعنى يوم
الزينة ، ويوم حشر
الصفحه ١٤١ : هُنالِكَ
ثُبُوراً)(٣). ويقال : إنه لم يرد بالحشر في هذه الآية الحشر عن
القبر ، وإنما أراد به الحشر عن موضع
الصفحه ٢٢٦ : أحد في السّموات والأرض إلّا سيأتي الرحمن مقرّا بالعبودية ،
ويأتيه يوم القيامة عبدا ذليلا. يعني أن
الصفحه ١٩٤ : بَعْضَهُمْ يَوْمَئِذٍ يَمُوجُ
فِي بَعْضٍ ؛) أي تركنا يأجوج ومأجوج يوم انقضاء أمر السدّ يموجون في
الدّنيا
الصفحه ١٤٠ : ؛) عما يمنعهم.
وقيل : يحشرون
في أول الحشر عميا وبكما وصمّا على هذه الصفة ، ثم تزول هذه الصفات عنهم
الصفحه ٣٦٤ : الصحيح : كتاب الجهاد : باب من أتاه سهم غرب فقتله :
الحديث (٢٨٠٩).
(٢) رواه الإمام أحمد في المسند
الصفحه ١٩٢ : ). وقال كعب : (هم زيادة في ولد آدم ، وذلك أنّ آدم احتلم ذات يوم فامتزجت
نطفته في التّراب ، فخلق الله من
الصفحه ٤٩٨ : وأغلق عليه بابه خمسة عشر
يوما ، ثمّ فتحه ، ولم يشكّ أنّه قد مات ، فوجده قائما يصلّي ، فقال : يا فاسق
الصفحه ٣٢٣ : ](٤).
__________________
(١) معاني القرآن : ج ٢ ص ٢١٤.
(٢) أخرجه البخاري في الصحيح : كتاب التفسير : باب وَتَرَى النَّاسَ سُكارى
الصفحه ١٠٧ :
الزّكاة والعشر وغيرهما.
قوله تعالى : (وَلا تُبَذِّرْ تَبْذِيراً) (٢٦) ؛ التبذير : تفريق المال في المعصية
الصفحه ٣٣٣ : صلىاللهعليهوسلم أنه قال : [احتكار الطّعام بمكّة إلحاد](٣). وأمّا دخول الباء في قوله : (بِإِلْحادٍ) فعلى معنى : ومن
الصفحه ٣٧٠ : احمل في السّفينة من كلّ ذكر وأنثى ، كما روي أنّ
الله تعالى حشر إليه جميع الحيوانات حتى أخذ من كلّ جنس
الصفحه ٢٦٢ : في الدّنيا إلّا عشر ليال ، وذلك
لشدّة ما يرون من هول يوم القيامة ينسون ما لبثوا في الدّنيا.
قوله
الصفحه ٣٤٤ : الجاهليّة في
نحرهم وإشراكهم بالله ، فإن الله يدفع عنكم غائلة المشركين وأذاهم وينصركم عليهم ،
(إِنَّ اللهَ لا
الصفحه ٣٣٢ : سواء (٣).
قوله تعالى : (وَمَنْ يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحادٍ
بِظُلْمٍ نُذِقْهُ مِنْ عَذابٍ أَلِيمٍ) (٢٥