الصفحه ٣٤ :
وقيل : معنى : (تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشاءُ) يعني ملك المعرفة كما أوتي سحرة فرعون ، (وَتَنْزِعُ
الصفحه ٤٥٠ : تجوز إضافة الشيء إلى نفسه
كما يقال : ثوب جزوبات جديد (١) ، ويوم الجمعة.
ويحتمل أن يكون
معناه : عليه
الصفحه ٢٦١ : شيئا ، بل المراد منه
طمأنينة النفس لا أنّ ذلك يدفع القدر.
قوله تعالى : (وَإِنَّ مِنْكُمْ لَمَنْ
الصفحه ٤٠٥ : المساواة
في النفس فلا يشترط ، ألا ترى أن الرجل يقتل بالمرأة ، فعلم أن التساوي من الرجل
والمرأة في الأنفس
الصفحه ١٠ : قال : (فَقَضاهُنَّ سَبْعَ
سَماواتٍ فِي يَوْمَيْنِ)(٧) فظنّ من لا معرفة له أن العدد ثمانية أيام ولم
الصفحه ٢٦ : ،
يعنون بالقطع : قطع المعرفة إلى لفظ النّكرة ، مثل قوله : (الدِّينُ واصِباً)(١) كان أصله الواصب ، وهذا كان
الصفحه ٦٩ : وَلِيُّ
الْمُؤْمِنِينَ (٦٨)) ؛ أي في النّصر والمعرفة.
قوله عزوجل : (وَدَّتْ طائِفَةٌ
مِنْ أَهْلِ
الصفحه ١٤٤ : : «ولا يجوز دخول (لا) على اسم مبتدأ معرفة إلا مع التكرار
، ولكنه جاز في هذا الموضع ، لأن القصد فيه إلى
الصفحه ١٥٤ : المطامع ممّا سوى الله) ، وقال : (هو معرفة معطي أرزاق الخلائق ، ولا يصحّ
لأحد حتّى تكون السّماء عنده
الصفحه ٢١٢ : سعد في طبقاته : ج ٨ ص ٤٦٣ ـ ٤٦٤. والحاكم في المستدرك بلفظ
قريب : كتاب معرفة الصحابة : الحديث (٤٧٣٨
الصفحه ٢٨٦ : ) إلّا أن النون حذفت استخفافا وهي
ثانية في المعنى ، فيكون هذا في معنى النكرة وإن أضيف إلى المعرفة ، كما
الصفحه ٢٩٨ : اللهُ عَلَيْكَ الْكِتابَ
وَالْحِكْمَةَ)
؛ أي القرآن
ومعرفة الحلال والحرام ؛ (وَعَلَّمَكَ)
؛ بالوحي ؛ (ما
الصفحه ٣٥٥ : والصّناعات للنّاس ، وليس في معرفة كون الإنسان عالما بصنعته متقدّما
على حرفته حدّ يؤمن عليه ، ولكن يرجع في كلّ
الصفحه ٣٧٦ :
عَلَيْهِمَا) ؛ أي هداهما لقبول أمره ومعرفة صدق وعده : (ادْخُلُوا
عَلَيْهِمُ الْبابَ) ؛ أي باب قرية الجبّارين
الصفحه ٢٩٧ : : من يعمل سوءا بسرقة الدرع ، أو يظلم نفسه برميه البريء
بالسرقة.
وقيل : معناه :
من يعمل سوءا أو شركا