الصفحه ٤٧٩ : الاستثناء
في أهل الجنّة ، فهو باعتبار ما قبل الدخول كما تقدّم. وثالثها : انّه تعليق
بالمشيّة على سبيل
الصفحه ١٧٢ : إليه غنمه وولادة الغنم التي
دفعها [إليه] الدرع خاصّة وكانت الموعودة له من أولادها ووقوع عصا آدم على يده
الصفحه ١٨٠ : . وهو فاعل يهد. (١)
(أَصَبْناهُمْ) : كما أصبنا من قبلهم. (وَنَطْبَعُ). معطوف على ما دلّ عليه معنى
الصفحه ٤٢٥ :
فِي
كِتابٍ مُبِينٍ)
(وَما مِنْ دَابَّةٍ) ـ الآية. أي : كيف يخفى عليه سرّ هؤلاء وهو يرزقهم
الصفحه ٢٥٩ :
(وَإِذْ قالُوا). قائله أبو جهل. (إِنْ كانَ هذا) ؛ يعني : إن كان القرآن هو الحقّ ، فعاقبنا على
الصفحه ٣٣٦ :
بعض. (١)
(إِنْ تَسْتَغْفِرْ
لَهُمْ سَبْعِينَ مَرَّةً). قال عليهالسلام : والله لأزيدنّ على
الصفحه ٢٠٠ : * أَنْ
دَعَوْا لِلرَّحْمنِ وَلَداً). (١)(فَإِنِ اسْتَقَرَّ مَكانَهُ) كما كان ، (فَسَوْفَ تَرانِي). تعليق
الصفحه ٣١٨ : . (وَلا يُنْفِقُونَ). لأنّهم لا يرجون بهما ثوابا ولا يخافون على تركهما
عقابا. (١)
(كارِهُونَ). فإن قلت
الصفحه ٤ :
وتقديمها لتقدّم الأعدام على الملكات. ومن زعم أنّ الظلمة عرض يضادّ النور
، احتجّ بهذه الآية ، ولم
الصفحه ٢٧ : يُرْجَعُونَ)
(إِنَّما يَسْتَجِيبُ). يعني أنّ الذين تحرص على أن يصدّقوك بمنزلة الموتى
الذين لا يسمعون
الصفحه ٢٢٢ :
هو بواد الروحاء بين مكّة والطائف. فمسح على ظهر آدم ثمّ صرخ بذرّيّته وهم
ذرّ ، فخرجوا كما يخرج
الصفحه ٦٩ : عليه جاعل لا به ؛ فإنّه في معنى
الماضي. ويدلّ عليه قراءة الكوفيّين : (وَجَعَلَ اللَّيْلَ) حملا على معنى
الصفحه ٣٣٥ : )
(اسْتَغْفِرْ لَهُمْ) ـ الآية. قال عليّ بن إبراهيم : إنّها نزلت لمّا رجع رسول الله إلى المدينة
ومرض عبد الله بن
الصفحه ٣٣٨ : . وكان إسقاطهم عن ديوان الغزاة عقوبة لهم على
تخلّفهم. و (أَوَّلَ مَرَّةٍ) هي الخرجة إلى غزوة تبوك. (مَعَ
الصفحه ٤٣٢ : ) على المنزل عليهم. (أُولئِكَ). إشارة إلى من كان على بينّة. (يُؤْمِنُونَ بِهِ) : بالقرآن. و (مِنَ