الصفحه ٨٤ : مما يدلّ على أنّ القضية خبرية وليست إنشائية، والمخبر به هو كون
القرآن ذو حقيقة تكوينية مكنونة عِلْوية
الصفحه ٩٦ : بينهم وبين النبيّ صلىاللهعليهوآله.
كما يفيد ذلك حديث المنزلة الذي رواه
الفريقان، عن سعد بن أبي وقاص
الصفحه ١٢ :
المحاولات، إذ هو في
الحقيقة إجابة لسؤالٍ، وإن كان لم يطرح مباشرة إلّا أنّ الواقع العلمي لحوزتنا
الصفحه ١٦٩ :
المتّقون، والأرض
كلّها لنا»(١)
الحديث.
٥ ـ ما يأتي من الروايات في الجهة
اللاحقة في قوله تعالى
الصفحه ٤٣ : عليهمالسلام
في ذيل هذه الآيات، وقد تضمّنت تلك الروايات التنبيه على دلالة وظهور الآيات على
مثل ذلك وأنّها في
الصفحه ١٩٥ :
إلّا أنّ في خصوص الزهراء عليهاالسلام
قد ورد من طريق الفريقين (١)
أنّ ولي أمر زواجها هو اللّه
الصفحه ٩١ :
مكنونية هذا الكتاب بمثل هذا القَسَم المغلّظ الذي يتعلّق بالأمر الخبري لا
الإنشائي. فلفظ «لا» في الآية
الصفحه ٢٩ : العلم كثير.
قال: يا أبا محمّد، إنّ هذا الذي وصفتُه
لك لفي ورقتين من أوّله، وما وصفت بعد في الورقة
الصفحه ١٦٦ :
القربى بالإمام مع
صدق عنوان ذوي القربى عليها أيضاً في آيات الأنفال والخمس، مع أنّ في بعض روايات
الصفحه ٣٠ : سورة
النحل، وهو الكتاب المبين كما في سورة الدخان، والكتاب المبين وهو الذي يستطر فيه
كلّ غائبة في
الصفحه ١٦٧ : محمد بل الظاهر من الشيخ في الفهرست إنّ الذي يروي عنه كتابه هو
محمد بن الحسين ابن أبي الخطاب الذي هو من
الصفحه ١٧٢ : »(١).
ولأجل ذلك تشدّد أبو بكر وعمر في منع الخمس عنهم.
وفي تفسير الطبري عن قتادة: أنه سأل عن
سهم ذي القربى
الصفحه ٢٠٦ : للذي بعده فلما ولّيت رأيت أن أردّه
على المسلمين»(٢).
وغيرها من روايات أهل السنة الدالة على
أنها
الصفحه ١٧٦ : الآية
وعن معنى الحق الذي أمر تعالى نبيّه بإعطائه فاطمة عليهاالسلام،
هل هو قضية في واقعة، أم أنه بنحو
الصفحه ٩٨ : كونها حجّة على بعثة الرسول صلىاللهعليهوآله،
وهذا المعنى هو الذي يشير إليه ما رواه الواقدي أنّ علياً