الصفحه ١٢٢ : تشير إلى أنّ
سدس سكّان المغرب العربي مثلاً هم من بني فاطمة عليهاالسلام
من السادة الحسنيين؛ أي بنسبة
الصفحه ١٦٩ :
وَالْمِسْكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ)(٢).
والبحث في هذه الآية موضوعاً ومحمولاً
دالّ على كون ذوي القربى المراد بهم
الصفحه ١٧٥ : تشكيل حكومة وإدارة
بلد. (١)
وأخرج المجلسي في البحار عن مصباح
الأنوار عن ابن بابويه مرفوعاً إلى أبي
الصفحه ١٩٦ :
الرواية وكذا من طرق أهل السنّة، ففي رواية يحيى بن سعيد العطار، قال: «سمعت أبا
عبدالله عليهالسلام
يقول
الصفحه ١٨٥ : عليهالسلام
(وَالْمِسْكِينَ
وَابْنَ السَّبِيلِ)
قال رسول الله صلىاللهعليهوآله:
ما حقّ المسكين وابنِ السبيل
الصفحه ٢٠٥ :
وقال مالك: الفيء والخمس واحد يجعلان في
بيت المال.
قال ابن القاسم وبلغني عمن أثق به أنّ
مالكاً
الصفحه ٢١٣ : ابْنُ مَرْيَمَ....................................... ٧٥
لَهُ
الْخَلْقُ وَالْأَمْرُ
الصفحه ٢١٤ : وَالْمِسْكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ....................... ١٦٩،١٦٥
وَآتِ
ذَا الْقُرْبَىٰ حَقَّهُ وَالْمِسْكِينَ
الصفحه ٦٠ :
تعالى (وَجَعَلْنَا ابْنَ
مَرْيَمَ وَأُمَّهُ آيَةً)(١)
و«الآية» هي الحجّة، أي: جَعَلْنا عيسى وأمَّه حجّة
الصفحه ٦٦ : كانت عصمةُ مريم وأنّها من
الصفوة المنتجبة للحجّية على العباد آيةٌ إلهيةٌ مع إبنها على حقانية بعثة
الصفحه ٦٧ : على بشريتهما مع تصريحه بكونهما معاً آية وحجّة.
قال تعالى: (وَإِذْ قَالَ اللَّـهُ يَا عِيسَى ابْنَ
الصفحه ٧٩ : ابن جرير وابن أبي حاتم
والطبراني وابن مردويه عن أمّ سلمة رضي الله عنها زوج النبيّ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٠٤ : عن عروة قال: أرادتْ فاطمة أبا بكر على فدك وسهم ذوي القربى فأبى
عليها» (١).
واستعرض جملة من ذلك ابن
الصفحه ٢١٥ :
وَالْمِسْكِينَ
وَابْنَ السَّبِيلِ............................................... ١٨٥
الصفحه ٢٢٨ :
٢٦ـ سنن النسائي ؛ الامام النسائي
دارالفکر ؛ بیروت ؛ ١٤١٥ه.
٢٧ـ شرح نهج البلاغة ، ابن ابی