الصفحه ٣٨ : كثيرة:
منها: التقاء الساكنين في حروف الكلمة
المبنية ـ كأين.
ومنها: كون الكلمة على حرف واحد ـ كالتا
الصفحه ٣٩ : أيضاً)
منها: مجانسة العمل كباء الجر.
ومنها: كون الكسر أصل التخلص من التقاء
الساكنين.
ومنها: الحمل
الصفحه ٥٨ : على الأصل
في التخلص من التقاء الساكنين وتحذف عند الإضافة دون غيرها لأنها عوض عن التنوين،
وهو يحذف
الصفحه ٧٢ : مضارع مجزوم بلا الناهية وعلامة جزمه سكون مقدر منع من ظهوره التقاء الساكنين.
(١) اعلم أن الاعراب
المحلى
الصفحه ٢٥٦ : مفعول به لفعل محذوف تقديره (احذر) والواو واو المعية والأفعى
مفعول معه والتقدير أحذرك من التقاء نفسك
الصفحه ٣٥٠ : الواو والياء بسبب التقاء الساكنين، وتبقى لامُ الفعل
على حركتها، نحو : (لا تضربنَّ) (أصلها لا تضربوننَّ
الصفحه ١٧٥ : هو حكم النعت؟ هل يحذف
اسم لا وخبرها؟ كم وجهاً يصح في اسم لا إذا تكررت بدون فاصل؟ ما حكم المعطوف على
الصفحه ١١٩ :
(أجب عن الأسئلة
الآتية)
ما هو الفاعل؟ هل يكون فعل بدون فاعل؟
ما هو حكم الفعل إذا كان الفاعل
الصفحه ١٣٠ : الخبر، نحو : حاضرٌ والدي.
__________________
وحكمه أن يتصرف في التذكير والتأنيث حسب
ما قبله، ويسمى
الصفحه ١٥١ : الخبر وهي
(عسى ـ وحرى ـ واخلولق).
ثالثاً: ما يدل على الشروع والبدء في
الخبر، وهي: (شرع ـ وأنشأ ـ وعلق
الصفحه ٢٥٨ :
والإغراء يكون كالتحذير بدون (إياك)
والاسم المغرى به يكون مفرداً نحو : (الصدق) ومعطوفاً آخر عليه
الصفحه ٣١٤ : فلا يغير لفظهما لكن يعطيان حكم الصفة المشبهة
في العمل نحو : هذا طاهر القلب ومحمود المقاصد.
واعلم أن
الصفحه ٩٦ : المكان البعيد
بدون أن يلحقها شيء من ها التنبيه، أو كاف الخطاب أو اللام ـ وإذا تقدمت (مِنْ)
على لفظة (ثم
الصفحه ٢٣١ : بدونها، نحو : (جاء سليمٌ راكباً).
والمؤكدة(١):
هي التي يُستفاد معناها بدونها، وإنما يُؤتى بها للتوكيد
الصفحه ٥٥ : ، وياءٍ ونونٍ نصباً وجراً على آخره، أغنت هذه
الزايدة عن العاطف والمعطوف، بدون تغيير فيه(١)
وهو يُرفع